الصفحه ٢٥١ : جيده البالغ الكبار ، يسر النفس ويدبغ المعدة ويقبض
ويقوى ويمنع سيلان الفضول الى الاحشاء ويدر البول غير
الصفحه ٢٥٧ : ، جيده السمرقندي ، منفعته
يجلو البشرة ويقطع الكلف والبهق الرقيق عن الجلد. وبزره اقوى جلاء من جلده. مضرته
الصفحه ٢٧٣ : ان
وافيتما الشام بكرة
وعاينتما
الشقراء والغوطة الخضرا
قفا وآقرءا عني
كتابا
الصفحه ٣٢٢ :
وبالصالحية نهران
، فيها يجريان. (ثورا) و (يزيد) ، وكم عليهما من غرفة وقصر مشيد
يحكى عن ابن
الصفحه ٣٢٩ :
سماع فشقت عنه
ثوبا ممسكا
ومن مقاصده قوله
في البسر الاحمر :
انظر الى البسر
اذ تبدى
الصفحه ٣٦ : بالنسر في شكله لأن الرواقات عن يمينها وشمالها
كالاجنحة لها) حفر لأركانها حتى وصل الى الماء وشربوا منه ما
الصفحه ٤١ : باقية الى يومنا هذا.
واما (الغربية) و (الشرقية) فهما على ما كانتا عليه من غير عمل ادوار ودرابزين ،
وهما
الصفحه ٦٣ : ء على هذا لا يفترون ،
لكن المساء أكثر اجتماعا ويستمرون الى طلوع الثلثين. وهو عبارة عن ثلاثة طبول
متفرقة
الصفحه ٨٧ :
وقال الشيخ صلاح
الدين خليل بن ايبك الصفدي :
انهض الى (الربوة)
مستمتعا
تجد من
الصفحه ٩٠ : شمس
الدين محمد بن الخياط الشهير بضفدع مع ابن خلكان الى الربوة فوجدا غلمانا يعومون
ويلعبون في نهر (ثورا
الصفحه ١٠٤ : عنها ثم تناولها مشتهياً لها فانه يجد لذتها على الكمال.
الا ترى العطارين تمل خياشيمهم من الروايح الطيبة
الصفحه ١١٢ : (تأهيل الغريب) عن المتوكل أنه كان يقول «انا ملك السلاطين والورد ملك
الرياحين فكل منا أحق وأولى بصاحبه
الصفحه ١١٩ :
منطقة (شرقي الاردن) الآن ؛ وكان الحكام في القرون الوسطى قد اتخذوها منفى لمن
يريدون ابعاده عن الشام أو
الصفحه ١٣٨ : حسنك الورد
الجليل عن الشبه
تلون من قولي
وزاد اصفراره
وفتح كفيه ومال
الى
الصفحه ١٦١ :
القصب رقاق على
أطرافها الزهر مثل زهر الخشخاش وفي وسط الزهر رءوس لونها أسود وكحلي الى السواد
وأصله