الصفحه ١٨٠ :
تبسم زهر البان
عن طيب نشره
وأقبل في حسن
يجل عن الوصف
هلموا
الصفحه ١٧ : الخفيفة الخفية في أديم الارض. ثم انهم تجاوزوا في استعمال الشامة الى ان
اطلقوها على غير اللون فأطلقوها على
الصفحه ٧٠ : اثوابها الخضر
كطاوس بستان
تدور وتنجلى
وتنفض عن
ارياشها بلل القطر
ومن
الصفحه ١٠٧ : ألطف قول
القائل :
أهدى إلىّ معذبي
وردا ولم يك
وقته
فسألته عنه فقا
الصفحه ١٢٨ : الحداد الاندلسى قوله :
انظر الى النرجس
الوضاح حين بدا
كأنه ناطر عن
جفن مبهوت
الصفحه ١٦٤ :
حجة قوله :
سألت الشقيق
الغض عن نقطة بدت
على خده والروض
منها تعطرا
الصفحه ٢٣٤ : فم المعدة من التلذيع اليسير
وأفضل أنواع
الزبيب اكثره لحما وارقه قشرا وبعض الناس يميل الى الزبيب
الصفحه ٢٧٧ : فيها مياه الامطار ، وقد نقل الى البساتين فافلح. وأجوده الغض البستاني
المنعطف وهو حار رطب يفتح سدد
الصفحه ٣١٥ : المناقير
عود وانعطاف الى
ذكر سليمان بن عبد الملك. نقل الحافظ ابن عساكر في تاريخه عن عبد الله بن
الصفحه ٣٨٤ : . ولهذا أطلقنا
عنان القلم في غيضاتها وروضاتها وقطوفها الدانية للمتفكر في متنزهاتها ، وهيمنا
الى الدور في
الصفحه ٣٨٥ :
والمشايخ
والصالحين والعلماء العاملين وذكر المقابر ، فان كل انسان اليها صائر. ونحبس عنان
جواد القلم
الصفحه ١٠ : تعالى أسأل
أن يعوضنا عن ضيق هذه الدنيا الجافية ، بالدخول الى جناته الواسعة الرفيعة ، وان
يمتعنا
الصفحه ١٩ :
عليهالسلام لا سبيل الى ذلك قال معاوية قل له قد اجتمع على أفضل الخلق
وحدّثه وجلس معه وهو سيد
الصفحه ٩٧ :
بوجنة من اهواه
قد حرت في امري
ويبسم عن ثغر
الاقاح بنفسج
فألثمه شوقا الى
لعس
الصفحه ٢٤٤ : اسكرتني
خمر ريقته
غنى فاغنى عن
المزمار والوتر
ما العيش الا
ارتشاف الراح من شنب