الصفحه ٣٧٨ :
وخارج باب توما شرحبيل كاتب وحي رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
والسيدة خولة [بنت الازور] رضى الله
الصفحه ٣٠ : حسبما سلف لنا ذكره فينصرف النصارى الى جهة الغرب
لكنيستهم ويأخذ المسلمون يمنة الى مسجدهم. ولا يستطيع
الصفحه ٣٣ : . قال ابن عساكر : لما صارت الخلافة الى الوليد بن عبد الملك عزم على
أخذ بقية هذه الكنيسة وإضافتها الى ما
الصفحه ٥٨ : مستطيلة فيها الحجر والبيوت. وفي وسط الدهليز حوض بانبوب صفر يزعج الماء
بقوة فيرتفع الى الهواء أزيد من
الصفحه ٧٣ : في وصف الشقراء :
سر بي الى
الشقراء من جلق
واثن الى
الخضراء منك العنان
الصفحه ٥٩ :
وتدبير عجيب تتخيله
الاذهان سحرا فعند وقوعهما يسمع لهما دوي فيعودان من الاثقاب الى داخل الجدار الى
الصفحه ٣٨٣ : من خرج عن الطريق فانهم يبغضونه.
فلحقني ازعاج من كلامها غيبنى فلما عدت الى الحسّ لم أجدها فواظبت على
الصفحه ٢٣ :
طالع سعيد واختاروا هذه البقعة الى جانب الماء الوارد بين هذين الجبلين ، وصرفوا
أنهارا تجرى الى الاماكن
الصفحه ٢٥ :
الى عظيم عن عظماء
الروم وسمي باسمه وكان له عليه كنيسة
ويليه الباب
الخامس وهو المسمى (بباب الجنيق
الصفحه ٣٦٥ :
العتيقة يقال له
تعاتير جاء اليّ وقال عبر لي هذا المنام رأيت الليلة في النوم رجلا جليلا من أهل
الصفحه ٦٤ : ثلاث ضربات ويسوق الثلثين من التسبيح والأذان الاول الى السلام ينتهي الضرب
وبها خطبتان
الاولى بآخرها
الصفحه ١٠٢ :
ردىء ؛ واردأ منه
ماء البئر والقنا لانه محتقن لا يخلو عن تعفن وأردأ من الجميع الماء الذي يجري في
الصفحه ٢٦٥ :
الملوك والسلاطين
عند توجههم الى الاسفار
والى هذا القابون ينسب الخيار
قال اسحق بن
سليمان
الصفحه ٣٦٠ :
الى يومنا هذا
فانى رأيت بها الكرمة الواحدة تطرح العنب الابيض والاسود والاحمر ورأيت بوادى
النير بين
الصفحه ١١٣ :
قلت : وكل من
تعرّض الى وصف الورد وتشبيهه شغل عن علو رتبته وبديع حسنه ، ولو سكتوا عن ذلك كان
اليق