الصفحه ٣٣٧ : مصيخ
ونقلت من خط
بلدينا الشرف القواس الدمشقي :
نظرت الى نارنجة
في يمينه
الصفحه ٣٤٨ :
احمد بن علي العلوي فقال :
هواك من الدنيا
نصيبي وانني
اليك لمشتاق
كجفني الى
الصفحه ٣٥٢ : الاصل الذي من الارض وليس لهذا النبات ساق ولا ثمر واصله شبيه بالاترج
إلا أن ظاهره مائل الى الحمرة وداخله
الصفحه ٣٧٣ : السكون والحركة. ولكن استقرى من كان مولده
فيها لم يزل في قبض ، ما دام بها الا أن ينزل الى تحت الارض. ويقال
الصفحه ٣٧٤ :
المعروف به (١)
__________________
(١) زاد ابن الحوراني
في كتابه (الاشارات الى أماكن الزيارات) أن من
الصفحه ٣٨٦ : الى دمشق
١١
ما ورد من الحديث في الشام
١٣
اشتقاق اسم
الشام
الصفحه ٣٩٢ :
٣٥٣
الموز
٣٥٤
قصب السكر
٣٥٦ و٣٦٧
عود الى غوطة
دمشق وانها جنة
الصفحه ٩ : وشكرا على حب الوطن ، فانه من الايمان
وما عن رضى كانت
سليمى بديلة
بليلى ، ولكن
الصفحه ١٣ :
ومن محاسن الشام
هذا الحديث القدسي الذي ورد فيها عن كعب الاحبار رضياللهعنه قال «انا نجد في كتاب
الصفحه ٤٤ : كالواسطة ، وفي سماء الحلل
كالشمس التي بدت أشعتها في الوجوه باسطة. وهي الربوة المباركة. والغوطة التي جلت
عن
الصفحه ٥١ : جميع
بلاد الشام في انهارها ومبانيها وكثرة عمارتها. افتتحت في خلافة عمر بن الخطاب رضى
الله عنه سنة اربع
الصفحه ٦٠ : حاصرها وعجز عنها امر أن ينقب تحتها وتقطع الاشجار
وتعلق بها حتى اذا انتهى تعليقها اطلق النار فيما تحتها من
الصفحه ٩٤ :
حتى اذا فطن
النسيم فجاءها
من غيرة فامالها
عن قربه
واتى عليه
مهيمنا بعتابه
الصفحه ٩٨ : تشعبا
وقال أيضا :
والنهر كالمبرد
يجلو الصدى
ببرده عن قلب
ظمآنه
الصفحه ٩٩ : عنه
شكا بخريره
جفاها وامسى
قانعا بخيالها
ومن اغراضه قوله :
ونهر اذا