الصفحه ٢٧٨ : الورق دقيق
الساق يعلو على وجه الارض نحوا من شبر الى ذارع ونصف وهو من بقول المائدة ينهض
الشهوة ويطيب
الصفحه ٢٨٠ : تبلغ به الى ادمال الجراحات واشفاء القروح الخبيثة
والاورام التي قد صلبت وصارت في حد ما يعسر انحلاله
الصفحه ٢٨٩ : من الباه ، ولا يصلح لاصحاب الامزجة
الحارة ومن يسرع اليه الرمد والامتلاء الى راسه
وقال اليهودي
الصفحه ٢٩٠ : مضرته انضاجه وفيه نفخ. اصلاحه بالخل والمرى والخردل
ومن تشبيه ابن
المعتز قوله :
أنظر الى الجزر
الصفحه ٢٩١ : عاصيا على القوى الهاضمة لزجا سريعا الى
التعفن رديئا للمعدة يدر البول ويجلو المثانة فاذا أكل على الريق
الصفحه ٣٠٠ :
منه أربعة آواق الى نصف رطل ولحميته تسقط الشهوة ودهنه في نحو دهن البنفسج جيد
للحر والسهر
وقال اسحق بن
الصفحه ٣٠٣ : دفعها أن يطبخ
بالدهن واللبن. واذا طبخ الارز بعد أن يغسل بدهن اللوز أو السيرج أو السمن أو
الالية لم يحبس
الصفحه ٣١٦ : الفاكهة فصار يتناول منها قطعة بعد قطعة ويتناول عليها
الفاكهة الى ان فرغت. فقال له يا شمردل هل عندك غيرها
الصفحه ٣٢١ : .
والاوقاف تستغيث الى المولى المغيث. فيقال لهم اسمعوا كلام الرحمن في محكم القرآن «ان
الينا إيابهم ، ثم إن
الصفحه ٣٢٣ :
ابواب البساتين
كالزكاة لمن يمرّ بها ويحتاج الى شيء فيأخذه من الفقراء والمساكين
وأخبرت في القديم
الصفحه ٣٢٧ :
يشفّ مثل كئوس
مملوءة بعقار
ومما ينسب الى
نفطويه قوله :
كأنما النخل وقد
الصفحه ٣٣٠ :
ابن النقيب
اللباني قوله في البسر الابيض :
انظر الى البسر
الذي
قد جاءنا
الصفحه ٣٣٣ :
ومن التشابيه
البديعة قول ابن حمديس :
انظر الى الاترج
وهو مصبغ
ان كنت في
الصفحه ٣٣٤ : الثانية يابس في آخرها
ومن لطائف النصير
الحمامي قوله فيه :
أهدى الي الظبي
ليمونة
الصفحه ٣٣٥ : حموضته وقشره حار
يابس وخاصية النارنج ان من ادمن شمه يأخذه الرعاف الى ان يموت والله سبحانه وتعالى
أعلم