الصفحه ٢١٢ : ، وأمدنا بصالح دعواته
ويتوصل منها الى قرية (كفرسوسة) وبها معصرة
زيت وأشجار زيتون
من زمن عيسى عليهالسلام
الصفحه ٢١٣ : رديء للمعدة غير موافق
للعين واذا تضمد به منع القروح الخبيثة من أن تسعى في البدن والاسود ينقلب الى
الصفحه ٢١٤ :
نحر
أو خرز خرطن من
بازهر
ومنها الى أرض المزاز والشويكة وهي من
محاسن. الشام
الصفحه ٢٢٠ : ببعدها
نصيبى ولكن قل
مني نصيبها
وما لى الى
الاوطان شوق وانما
هوى
الصفحه ٢٢٢ :
وتعالى أعلم
وفيه يقول تاج
الدين الكندى وأجاد :
انظر الى البطيخ
في تشقيقه
الصفحه ٢٢٤ : بمتقرح. وينبغي اذا احتيج الى التلطيخ بها ان يتقدم بغسل العضو
بالنطرون واذا تمسح بها مع الزيت دائما حلقت
الصفحه ٢٤٧ :
كأنما زبيره
نبت عذار الامرد
جواهر لكنما ال
أصداف من زبرجد
الصفحه ٢٥٠ : جمال الدين محمد ابن نباتة قدم الى دمشق في ايام السفرجل فاضافه
الشيخ جمال الدين يوسف بن غانم في (الوادي
الصفحه ٢٥٦ : ويصفيان ظاهر البدن وخاصة ان عمد
الانسان الى بزرها فجففه ودقه ونخله واستعمله في الحمام ومعك به بدنه
وقال
الصفحه ٢٦١ : العرق ويقطع العطش ويسكن الحرارة. واليابس منه مغذ مسخن ومعطش ملين
للبطن ، ليس بموافق لسيلان المواد الى
الصفحه ٢٦٣ : . وورق التين الاسود بماء المطر
يسود الشعر
وبالاسناد الى النبى صلىاللهعليهوسلم
انه اهدي اليه طبق من
الصفحه ٢٦٧ : المحرورون الى
اصلاحه الا ان يكثروا منه. وقد يصلح ما تولد منه في البطن من الثقل والنفخ الجوارش
الكمونى
الصفحه ٢٧٠ :
__________________
(١) لا تزال هذه
الصخرة موجودة فى مسجد دمشق على هذه الصفة الى اليوم ، والناس يذكرون انها صخرة
القربان
الصفحه ٢٧٥ :
قد ضم شملي
بالذي اهواه
ما زال يفرش لى
بساطا أخضرا
فرعى الاله
رياضه وكلاه
الصفحه ٢٧٦ : وينفع من وجع القولنج
[قال الرازى] :
وربما غثى ولا سيما اذا لم يسلق. وليس يحتاج المبرودون الى اصلاحه