الصفحه ١٥٢ : الكلى والشربة منه ثمانية دراهم
وكذلك زهر الكركيش
قال الشاعر :
انظر الى
الكركيش وهو محدق
الصفحه ١٥٦ : ولا عرفه فقال «نعم ما كافأتنا
الحمامة. نسأل الله تعالى الذي الهمها ان يلهمنا الاحسان الى رعيته والشكر
الصفحه ١٦٠ : صنفان : يرى وبستانى.
ومن البستاني ما زهره أحمر ومنه ما زهره الى البياض وله ورق شبيه بورق الكزبرة الا
انه
الصفحه ١٧٢ :
مستنقعات الماء وراكدها ولا ينبت الا في الماء العذب الواقف من أرض طيبة ومن شأنه
أنه يحوّل وجهه الى الشمس اذا
الصفحه ١٨١ : مائلا الى المرارة وورق هذا النبات وثمره اذا شربا
بالشراب ادرا البول وفتتا الحصاة وادرا الطمث وقد يبرى
الصفحه ١٨٦ :
والاصل فيه قول
ابن تميم فيه :
تأمل الى
الدولاب والنهر اذ جرى
ودمعهما بين
الصفحه ١٨٨ : الطعام فسد وطفا فى رأس المعدة وان كان فيها
فضل رديء استحال الى طبيعة ذلك الفضل فلا يؤكل الا قبل الطعام
الصفحه ١٩٠ : الطعام المعروف بالمشمشية ثم يصفر ويأخذ
في الانضاج حتى ينتهى فينشف ويحمل منه الى البلاد
وفيه يقول محمد
الصفحه ١٩١ :
اشهى إلىّ من
اللذات والطرب
كأنه في هبوب
الريح تنشره
بنائق خرطت من
خالص
الصفحه ١٩٦ : الاولى الكمثرى وهي اصناف كثيرة وكلها قابض ، ولذلك يستعمل في الضمادات
المانعة من مصير المواد الى الاعضا
الصفحه ٢٠٠ : :
نظرت الى
البستان احسن منظر
وقد حجب الاغصان
شمس المشارق
به زوج رمان
يلوح كأنه
الصفحه ٢٠٢ : ادمال الجراحات وفي موضع ما يتحلب في ابتداء حدوث الاورام الحارة الى موضع
الورم وفي تقوية فم المعدة عند
الصفحه ٢٠٥ :
ومن جلنار نصفها
وشقائق
كأن الهوى قد
ردّ بعد تفرق
لها خد معشوق
الى خد عاشق
الصفحه ٢٠٧ : ينور من أصله الى آخر فرعه ، زهي المنظر
وفي زهره يقول
محيي الدين بن قرناص الحموى :
مررت باشجار
الصفحه ٢٠٩ :
ويولد في الدم
مائية يكمل استحالتها الى الدم بعفن ويهيج الحميات بعد شهر أو شهرين كما يفعل
المشمش