الصفحه ١١١ : الورد عند
الصبح قد مدّ لي فما
يشير الى
التقبيل في ساعة اللمس
وبعد زوال الصبح
الصفحه ١١٥ : احمرت من
الخجل الخدود
ومن لطائف بلدينا
ابن المعتز بالله قوله فيهما معا :
أهدت اليّ يد
الصفحه ١١٧ :
قحابى الورد في
البستان يدعو
تبرجها الرجال
الى الرحيق
لها
الصفحه ١١٨ : يستخرجون بها ما ورد القاهرة المحروسة ومكة المشرفة وغيرهما من البلاد.
وكذلك فاكهتها هي المنقولة الى القاهرة
الصفحه ١٢٠ :
وقم نسعى الى
ورد ونسرى
ومن رقيق شعر ذي
الوزارتين :
الصفحه ١٢٥ :
وقال هل في
الروض مثلي وقد
تعزى الى مثلي
قدود الرماح
فحدّق النرجس
بزهو به
الصفحه ١٢٦ : »
ومن تضمين ابن حجة
قوله :
الى الحمى نسمات
الصبح مذ بعثت
ندى به ذيل ثوب
الزهر
الصفحه ١٢٧ :
ابن الرومى
واستحيى من هجوه للنرجس (١)
انظر الى نرجس
تبدّت
صبحا لعينيك منه
الصفحه ١٣٠ : :
شبهت نرجسة أهدى
اليّ بها
خلي وقد جئت في
التشبيه بالعجب
كفا من الفضة
البيضا
الصفحه ١٣٤ : منه ثلاثة دراهم الى سبعة
دراهم مدقوقا منخولا مع مثله بالسكر ويشرب بالماء الحار والله اعلم. انتهى
ومن
الصفحه ١٣٧ :
خليليّ هبا
ينقضي عنكما الهوى
وقوما الى روض
وكأس رحيق
فقد لاح
الصفحه ١٤١ :
تلون منه ثم مدّ
أصابعا
الى وجهه عمدا
وخضر عينه
ومن بدائعه قوله
فيه
الصفحه ١٤٣ : . غليظ جدا
عليه غلف ذات ثلاث زوايا وعلى الغلف زهر لونه الى الفرقين ولون وسط الزهر احمر قان
وله ثمر في غلف
الصفحه ١٤٤ :
وقال ابن تميم فيه
وكأنه تلميح الى معنى ابن المعتز :
الصفحه ١٤٩ : :
من قبل أن ترشف
شمس الضحى
ريق الغوادي من
ثغور الاقاح
باكر الى اللذات
واركب