الصفحه ٣٢٢ :
الصائغ الحنفى انه لما قدم من القاهرة الى دمشق المحروسة نزل في (الجسر الابيض)
عند الامير مجير الدين ابن
الصفحه ٣٧٩ : بانياس عند محطة البرامكة غربي دمشق.
قال ابن الحوراني : وممن دفن فيها (قطب الدين أبو المعالى مسعود ابن
الصفحه ٣ :
ولا حظنا عند
العزم على طبع الكتاب أن في النسخة البغدادية نقصا فسعينا لاستكمالها من النسخة
المخطوطة في
الصفحه ١٠ :
لك في هذه
الاوراق. وهو من جملة ما عندي ، وقدمت لحضرتك السامية ثروة ما ملكه اللّسان من
جواهر حفظها
الصفحه ١٢ :
بذلك لان العباس بن الوليد بن عبد الملك أحرقها. وهو من فضائل الشام للربعي. وهو
عند كعب الاحبار أيضا من
الصفحه ٢٦ : الفرج وسماه بذلك لما وجد الناس به من الفرج
قال ابن عساكر
وكان بقربه باب يسمى باب العمارة فتح عند عمارة
الصفحه ٢٧ : أن من يولى نيابة دمشق أن يصلي عند هذا الباب ركعتين مستقبل
القبلة بحيث يبقى الباب على يساره ويقف أجناد
الصفحه ٢٨ : السور
أبواب صغار تفتح عند الحاجة اليها غير ما ذكرنا وغالب هذه الأبواب القديمة بنى
عليها منائر نور الدين
الصفحه ٣٠ :
الجدار مفتوحا بمحراب
محنى وانما كان المسلمون يصلون عند هذه البقعة المباركة
وكان المسلمون
الصفحه ٣٨ : بلغ الوليد ان امرأة عندها من الرصاص القناطير المقنطرة ورثته من
ابيها ، فساوموها في بيعه فأبت وقالت
الصفحه ٧٩ : حوانيت يعلوها اربعة أطباق ومربط للدواب. وعند المقاصفي العبي واللحف
والانطاع حتى الاطباق والملاعق لمن يأكل
الصفحه ٩١ : ينابيع (عيون
التوت)
واليها يشير برهان
الدين القيراطي بقوله :
عندي لارض دمشق
فرط صبابة
الصفحه ٩٧ :
فان رقّ واعتلّ
النسيم صبابة
اذا مرّ في تلك
الرياض فعن عذر
توسوست الاغصان
عند
الصفحه ١٠٠ :
ويخفق فرحة قلب
الغدير
ومن لطائفه قوله :
لما تبدى النهر
عند عشية
والروض
الصفحه ١٠٣ : احدهما الاجتماع بالآخر يضع قدمه على جانب الجبل والآخر عند صاحبه فكانهما
كانا يمشيان في الهواء فبنوا لهما