الصفحه ٣١١ :
وهو يغرس جوزة «اتغرس وأنت شيخ وهي لا تطعم الا بعد عشرين سنة» فقال «لا علىّ بعد
أن يكون الاجر لي. ومر
الصفحه ٣٢١ : ، فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الصفحه ٣٣٠ : مثل ورق الجوز وهو طيب الرائحة ونواره شبيه بنوار النرجس الا أنه
الطف وله بزر شبه الكمثرى
وقال جالينوس
الصفحه ٣٣٥ :
النارنج قال ابن الجوزى حماضه بارد يابس
يقوى المعدة ويقطع البلغم
ويسكن الصفراء الا انه يرخي الاعصاب
الصفحه ٣٣٧ :
الندامى حولهن صوالج
ومن بدائع ابن
وكيع قوله :
ألا اسقني الراح
في جنة
طرائف
الصفحه ٣٤٢ : ء الا انه يصدع
الصفحه ٣٤٩ : الحرانين وهو شبيه باضلاع السلق
وفيه خشونة وطعمه حلو يعطي حموضة بعفوصة ولا يطلع الا في الثلج والله اعلم
الصفحه ٣٦٢ :
فلست تبصر الا
واكفا خضلا
ويانعا خضرا أو
طائرا غردا
كأنما القيظ
الصفحه ٣٧٣ : السكون والحركة. ولكن استقرى من كان مولده
فيها لم يزل في قبض ، ما دام بها الا أن ينزل الى تحت الارض. ويقال
الصفحه ٣٨٢ : للبلدة الست ولا تعرف الا بقبر الست رضياللهعنها قال : وكنت ازورها في أول
أحد من العام ، ومعي جماعة من
الصفحه ٣٨٣ :
امرأة محترمة وبشر
الامة أن جدي محمدا صلىاللهعليهوسلم
وجميع اصحابه وذريته يحبون هذه الامة ، الا
الصفحه ٣٨٤ :
شآم بفتح الهمزة
والمد فاباه اكثرهم الا في النسب انتهى والله أعلم
فعلى هذا انظر ما في بلاد الشام