الصفحه ١٧٩ : في القصب وهو طويل أخضر شديد الخضرة وثمرته تشبه
قرون اللوبيا الا ان خضرتها شديدة وفيها حب فاذا انتهى
الصفحه ١٨٠ : البري. وهو نبات له ورق شبيه بورق الآس البستانى الا انه اعرض
منه وفي طرفه حد شبيه بطرف سنان المرمح وله
الصفحه ١٨٥ : بالحواكير ، غير ان الماء لا يصل اليها الا بجهد كبير. لعلوها عن (نهر
يزيد) ، فاصطنعوا لها الدولاب ودورانه بكل
الصفحه ١٨٨ : الطعام فسد وطفا فى رأس المعدة وان كان فيها
فضل رديء استحال الى طبيعة ذلك الفضل فلا يؤكل الا قبل الطعام
الصفحه ١٨٩ : تتولد عنه فى الدم فانها تتعفن على الايام وتهيج الحميات ان لم
تتدارك بما قلناه الا أن يكثر من التعب حتى
الصفحه ١٩٠ : بن
عطية بن حنان الكاتب القيرواني :
ومشمش ما بدا
يوما لذي بصر
الا وأصبح بين
الصفحه ١٩٩ : )
: الخالص من الحلاوة من الكمثرى لا يبرد ، وأكله يعقل البطن الا أن يؤكل بعد
الطعام فيسرع باحدار الثقل ثم تكون
الصفحه ٢٠٩ : الا ان الحميات المتولدة من الخوخ اقوى نافضا واطول مدة والله سبحانه
وتعالى أعلم
وفي الخوخ الزهري
يقول
الصفحه ٢١٦ : :
الرمان في الثامنة وكله قابض الا اليسير ، لان الرمان منه حامض ومنه حلو ومنه قابض
فيجب ضرورة ان تكون منفعة
الصفحه ٢٣٣ : بارد. قال أبو حنيفة الدينوري الزبيب جفيف العنب خاصة ، ثم قيل لما جفف من
سائر الثمر قد زبب الا التمر
الصفحه ٢٣٤ : الذهن وينفع من قد اجتمعت في بدنه اخلاط بلغمية فاسدة
الا أن مضرته احراق الدم ، ودفعها بالخيار الاخضر
الصفحه ٢٣٥ :
والقولنج بطيء الحركة والنزول ردىء في أكثر أحواله واجتنابه اصلح ، اللهم الا ان
يكون الانسان جائعا. واصلاحه
الصفحه ٢٣٦ :
ومن مقاصده قوله :
روض تحلى
بالنبات فما له
ولحسنه الّا
السماء نظير
الصفحه ٢٤٣ : طلع باخوانه الى الزهر :
واخوان صدق قد
أناخوا بروضة
وليس لهم الا
النبات فراش
الصفحه ٢٤٤ : اسكرتني
خمر ريقته
غنى فاغنى عن
المزمار والوتر
ما العيش الا
ارتشاف الراح من شنب