الصفحه ١٧٦ : (١) :
نيلوفر النيل قد
ابدى تلونه
واحمر وارزق من
شامينا وشكا
قلنا له ذاك لون
واحد وبه
الصفحه ٢٠٣ : الدماغ والنفس : والله أعلم بالصواب
وفيه يقول الزين
الخراط في جارية أهدى اليها تفاحة :
وعذرا
الصفحه ٢٢١ :
والقى في القدر مع اللحم الغليظ أسرع نضجه وهراه
وقال (ابن الجوزى)
: البطيخ الهندي بارد رطب جيده المايى
الصفحه ٢٣٤ :
الدرجة الاولى
وجوهره جوهر غليظ ارضى كما قد تعلم ذلك من طعمه اذ كان يوجد عيانا وهو يسكن ما
يكون في
الصفحه ٢٤٨ : الشام (مرج الشيخ رسلان) أعاد
الله علينا وعلى
المسلمين من بركاته ، واجرى علينا من صالح كراماته. وفيه أقول
الصفحه ٢٥٦ : . ويقال فيه طبيخ وهي لغة فصيحة
لانه من الطبخ وهو النضج الذي لا يتهيأ له التماسك وقد يكون لافراط الرطوبة
الصفحه ٢٦٦ : عسر الولادة. والله أعلم.
وما أحسن قول عسى
العاليه (١) فيه :
خيارة أهديت
الينا
الصفحه ٢٧١ : ياخذه حتى يقال ان في الاسلام وجد من ذلك العناب فرد شجرة وبنى ما حولها
فسميت تلك المحلة بها والله تعالى
الصفحه ٣٠٥ :
وابتغى التعريض
قلنا
لعن الله قرونك
ومن بديع ابن وكيع
قوله
الصفحه ٣١٠ : . والله أعلم
وفيه يقول مؤلفه
البدرى على لسان بعض الظرفاء :
صحبت في الزيه (١) يوما
الصفحه ٣٤٣ :
وقال صاحب
المفردات هي شجرة مشوكة ولها ثمر صغار شبيه بالتفاح في شكله لذيذ في كل واحدة منها
ثلاث
الصفحه ٣٦٠ : ويشق ساق شجرة كمثرى تكون بساقين
وتوضع تلك القطعة في احدى الساقين المشقوقة وتشدها بخرقة وتسقيها وتعاهدها
الصفحه ٩ :
نعيده
ونصبح في أفق
ونمسي به شهبا
كيف اخفي ذلك ،
وقد سبق في علم الله ما كان حمدا
الصفحه ٢٢ :
بذكر الله تعالى
وسكنها (دمشقش)
واستمر بها الى أن مات فيها وبه عرفت وسميت ، غير ان طول الازمنة
الصفحه ٢٤ :
بعمارته اسمه (جيرون)
فسمى به
وقال بعض المؤرخين
بناه (عاد) وقيل بل ولده (سعد) كان له ولدان احدهما