الصفحه ٢٢٩ :
وتحسبه من الشهد
المصفى
اذ اختلفت عليك
به الطعوم
فكل مجمع منه
الصفحه ٢٦٦ :
ألطف من لب القثاء
واذا أكل اليسير منه طيب النفس
وقال أمين الدولة
بزر الخيار بارد في الثالثة نافع
الصفحه ٢٩٢ :
باللبن الحليب
وشربه تنظفت مثانته من الرمل والحصى. والمطبوخ من الفجل يصلح للسعال المزمن العتيق
الصفحه ٢٩٦ : البدن ،
ويقطع البلغم ويحل النفخ ، ويصفى الحلق ، ويحفظ صحة البدن وينفع من تغيرت عليه
المياه ، والسعال
الصفحه ٣٥٤ :
وقال ابن الجوزي
جيده الكبار الحلو ينفع من خشونة الصدر والرئة وقروح الكليتين ويضر المعدة. دفع
مضرته
الصفحه ٣٨٣ : من خرج عن الطريق فانهم يبغضونه.
فلحقني ازعاج من كلامها غيبنى فلما عدت الى الحسّ لم أجدها فواظبت على
الصفحه ٢ : وصحبه وسلم
أما بعد فان من
الكتب اللطيفة التي عثرنا عليها بين مخطوطات بغداد دار السلام هذا الكتاب
الصفحه ٥ :
أحمده حمدا كثيرا
حيث صبح اللوز بامره على بعضهن عاقد ، وبعضهن أثقلها الحمل من الجوز فامست بارادته
الصفحه ٤٢ :
فهدمهما الوليد ،
وجعل من بعض آلتهما قبتان على اعمدة في صحن الجامع ، وجعل فيهما خلوتان من فوق
الصفحه ٦١ :
بالاسد البارك وهي
الآن على الثلثين من علوها
وبالقلعة آبار
ومجار للماء ومصارف بحيث اذا وقع الحصار
الصفحه ١٨٩ :
أشد للتبريد منه.
وقال أيضا في كتابه (دفع المضار) انه يبرد المعدة جدأ ويورث الجشأ الحامض ويقمع
الصفحه ١٩١ : بمحمر
الذبائح ضرجت
وقد زينت من
عسجد بجلاجل
ونقلت من خط الشرف
القواس الدمشقي
الصفحه ٢٨٩ : قطع الثآليل ويبري الشرى ، واذا تضمد به مع الملح قلع خبث
القروح واذا شرب من نوره وزن درهمين مع مثله من
الصفحه ٢٩١ :
الكبد والمعدة ،
ويخرج الديدان ، ويدر البول ، ويمري ويشهي الطعام ، ويحلل الرياح ، وقدر ما يوجد
منه
الصفحه ٣٧٣ :
ولا يخرجون منها. فانها
بلدة كثيرة المحاسن ، وماؤها غير آسن.
وهي مباركة وفيها البركة وعيشها رغد في