الصفحه ٦٥ :
القلعة ويسمى باب
الحلق ، والثاني شماليه يخرج الى الميضا ويسمى باب الفرج ، والثالث غربيه ينحدر
منه
الصفحه ٣٢٣ :
ابواب البساتين
كالزكاة لمن يمرّ بها ويحتاج الى شيء فيأخذه من الفقراء والمساكين
وأخبرت في القديم
الصفحه ٢١ :
الحمراء فأمر
بتناوله من ذلك التراب فلما لمسه بيده أعجبه ورأى لونه كالزعفران فامر بالنزول
هناك وان
الصفحه ٥٩ : حالاتها الاولى
ولها بالليل تدبير
آخر وذلك ان في القوس المنعطف على الطيقان المذكورة اثنتي عشرة دائرة من
الصفحه ١٨٨ : ويشرب فوقه
السكنجبين
وقال ديسقوريدوس :
في الاولى له طعم أحسن من طعم الخوخ وأجود للمعدة ويسهل الصفرا
الصفحه ٢٣١ :
ويقل شطره لمن
عاب منه
لك هم بالعكس
عندي حاصل
فيه حلو وفيه
الصفحه ٢٣٤ :
الدرجة الاولى
وجوهره جوهر غليظ ارضى كما قد تعلم ذلك من طعمه اذ كان يوجد عيانا وهو يسكن ما
يكون في
الصفحه ٣٤٠ : حبيبي
وبه ينبت من عند
الله تعالى من الازهار والاشجار ما لا ينبت في غيره وسقيه بالامطار
فمن
الصفحه ٢٦ : الصغير المريخ (٢)
وكان من حكماء
اليونان من اتخذ على باب الجابية صورة انسان مطرق الرأس كالمتفكر ومن
الصفحه ١٢١ : تحته أنواع :
الاول اليعفوري ،
الثاني البرى ، الثالث المضعف. قال ابن البيطار : في الرابعة ، وهو نبات
الصفحه ١٩٣ : وازيد من ذلك ، ولونها أحمر ومنها
ما يكون اسود وأشقر ، وفيها ما هو منصبغ ببعض حمرة
وهو في الاولى ،
وان
الصفحه ٢١٧ : ء ويمنع سيلان
الفضول الى الحشا ، خصوصا شرابه. ويدر البول اكثر من الحلو لكنه يضر الصدر والصوت
والمعدة ودفع
الصفحه ٢٦٢ :
وقال (جالينوس) في
الثامنة وأما التين اليابس فقوته حارة في الدرجة الاولى عند انقضائها وفي الثانية
الصفحه ٣٢٥ :
عتق كان أقل حرارة واكثر رطوبة وازيد في توليد المنى فاذا ربي بالعسل والزعفران
تضاعفت حرارته لكن يكسرها
الصفحه ٣٣٤ : ولم يعد منهم ولا واحدا
وقال ابن البيطار
والليمون مركب من ثلاثة اجزاء مختلفه المنافع والقوى وهي القشر