الصفحه ٣٣ : العامري ، وأمه (درة) بنت أبى هاشم خال
معاوية بن أبي سفيان ، وهو أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة. وكان لدرب
الصفحه ٣٨٢ : للبلدة الست ولا تعرف الا بقبر الست رضياللهعنها قال : وكنت ازورها في أول
أحد من العام ، ومعي جماعة من
الصفحه ٧٩ :
يرقص الماء بها
من طرب
ويميل الغصن في
الظل الظليل
وتود الشمس
الصفحه ١٤٣ :
وقروح الكلى
والمثانة ، ويزيد في المنى ، ويقوي الذكر ، وينفع جميع علل السودا والبلغم.
والشربة منه
الصفحه ٩١ :
فقلت له دعبم يخوضوا ويلعبوا
ومن محاسن الشام (المقسم) الذي تنقسم
منه السبعة الأنهار وأصله من
الصفحه ٧٨ :
شجر الصفصاف
والجوز والحور وكل مفرش حصير تحيط به جداول الماء من اربع جهاته مع البرك والبحرات
الصفحه ١٢٤ : اذ بدت في
غاية العجب
كف من الفضة
البيضاء ساعدها
زبرجد حملت كأسا
من الذهب
الصفحه ٣٦٦ : واخبرك بتفسيره فقلت له هذا أعجب من الاول. انتهى
وغالب ما عددناه
واوردناه من محاسن الشام انفردت به دون
الصفحه ٧٦ : الحالى
من اول الجبهة
قبلته
مرتشفا لآخر
الخلخال
(والمنيبع) محلة
الصفحه ٦٤ : ثلاث ضربات ويسوق الثلثين من التسبيح والأذان الاول الى السلام ينتهي الضرب
وبها خطبتان
الاولى بآخرها
الصفحه ١٩٨ : :
الكمثرى الحلو بارد في الاولى يابس في الثانية والصيني منه بارد في الدرجة الثانية
رطب في الدرجة الاولى وفيه
الصفحه ٢٧١ : أعلم
العناب حار رطب في
وسط الدرجة الاولى والحرارة فيه اغلب من الرطوبة ويولد خلطا محمودا اذا اكل او
الصفحه ٢١٦ :
كانما أكؤس
العقيق به
قد ملئت من
برادة الذهب
قال ابن البيطار
الصفحه ١٩٦ : الاولى الكمثرى وهي اصناف كثيرة وكلها قابض ، ولذلك يستعمل في الضمادات
المانعة من مصير المواد الى الاعضا
الصفحه ٣٥٢ :
وثمّ أشياء لا تنبت الا في الاراضي
الحارة كالقلقاس فانه يطلع بارض
قرية الغور من اعمال دمشق ولا ينبت