الصفحه ٣٥٦ :
أعلم. انتهى
وفيه يقول خليل (١) بن الفرس رحمهالله :
سبحان من أنبت
في ارضه
الصفحه ٣٩ : دينار
قال وكان في مسجد
دمشق اثنا عشر الف مرخم
واشترى لوحين [من]
رخام فستقى من الاسكندرية بمائة اشرفي
الصفحه ١١٢ :
يا بني اللهو
صلوني
قد دنا وقت
ورودي
ونقل النواجي في
كتابه
الصفحه ١٣٦ :
صيارفة الادب على
هذا التشبيه نقدا حسنا فانه قال «ان كانت النار في اوائل الكبريت قد وافقته في
اللون
الصفحه ١٤٤ :
وابدع :
وكأن سوسنة بدت
في روضها
بيضاء ضاعف
نشرها وقع الندا
نوّارة برد
الصفحه ١٥١ :
اربعة دراهم قيأ
بقوة وان جعل زهره في موضع هرب منه الذباب وان دق وضمد به أسفل الظهر أنعظ انعاظ
الصفحه ٢٦٠ :
وفيه يقول كشاجم :
للأنف والعينين
في يربوحه
لون المحب وعطرة
المعشوق
الصفحه ٢٧٤ :
بلاد بها
الحصباء در وتربها
عبير وأنفاس
الشمال شمول
تسلسل فيها
الصفحه ٣٥٢ :
وثمّ أشياء لا تنبت الا في الاراضي
الحارة كالقلقاس فانه يطلع بارض
قرية الغور من اعمال دمشق ولا ينبت
الصفحه ٤٧ :
والاصل في ذلك قول
الشيخ برهان الدين القيراطي رحمهالله :
سقى بدمشق الغيث
جامع نسكها
الصفحه ٥١ :
العلامة اليعقوبي قال «مدينة دمشق
جليلة قديمة. وهي مدينة الشام ، في الجاهلية وفي الاسلام. وليس لها نظير في
الصفحه ١١٥ :
كان اصفرارا منه
وسط ابيضاضه
برادة تبر في
مداهن بلّور
وقال سعيد
الصفحه ١٤٣ :
وقروح الكلى
والمثانة ، ويزيد في المنى ، ويقوي الذكر ، وينفع جميع علل السودا والبلغم.
والشربة منه
الصفحه ٢٥٧ :
الورم العارض في
ادمغتهم. وبزر البطيخ اجلى من لحمه حتى انه ينفع الكلى التي يتولد فيها الحصى.
والخلط
الصفحه ٢٦٢ :
وقال (جالينوس) في
الثامنة وأما التين اليابس فقوته حارة في الدرجة الاولى عند انقضائها وفي الثانية