الصفحه ١١٨ : المحروسة وغيرها
وفيه يقول نجم
الدين صاحب ديوان الانشاء بحماه :
وورد أتينا
النار تقبض روحه
الصفحه ٢٠٦ :
ومن أغراض الصاحب
بن عباد قوله :
ولما بدا التفاح
أحمر مشرقا
دعوت بكأس وهي
الصفحه ٢٦٣ :
اللحم اليابس في
القدر بهريه
وقال صاحب (اللقط)
: التين حار رطب منفعته انه يجلو دمل الكلى والمثانة
الصفحه ٣٠٤ : الادهان لما فيه من النفخ والترهل والنوم والكسل والسدد
يولد الاخلاط الغليظة ويرى أحلاما رديئة واذا طبخ
الصفحه ٢٢٣ : (عربيل)
وما بينهما من القرى الجميع برسم زراعة كروم العنب وعرائشه
وقال صاحب (معاياة
العقل في معاناة
الصفحه ٣٧٥ : زين
العابدين ، هؤلاء فى تربة واحدة. وقبر سكينة بنت الحسين. وقبر محمد بن عمر بن على
بن ابي طالب رضى
الصفحه ١٥٠ : على الاخرى نال الجنين ضرر عظيم شديد وان أدامت امساكه
واشتمامه اسقطت
وقال صاحب (الفلاحة)
ان دخانه
الصفحه ٣٢٧ :
نقشت عليه يد
النسيم مباردا
والنخل كالهيف
الحسان تزينت
فلبسن
الصفحه ٥٧ : منه مشهد كبير كان فيه رأس الحسين رضياللهعنه قبل أن ينقل الى القاهرة. وبازائه مسجد صغير لعمر بن عبد
الصفحه ٣٨٣ : من خرج عن الطريق فانهم يبغضونه.
فلحقني ازعاج من كلامها غيبنى فلما عدت الى الحسّ لم أجدها فواظبت على
الصفحه ١٧٢ :
وبنفسجي واحمر.
قال ابن الاثير في عجائبه يسمى «حب العروس». وهو نبات هندي واكثر ما ينبت بنفسه في
الصفحه ٢٠٢ :
وقال جالينوس : في
السابعة ومنه ما هو حلو ومنه ما فيه عفوصة ومنه ما فيه قبض ومنه حامض ومنه ما بين
الصفحه ٣٦٣ :
وفيها تعمل صناعة
الذهب المسبوك والمضروب والمجرور والمرفوع ، والممدود والمرصوع. وفيها تعمل صناعة
الصفحه ٢٠٨ :
هذه الثمرة وجرمها
نفسه سريعا الفساد رديئان فى جميع الخصال ؛ ولذلك لا ينبغي أن يؤكل الخوخ بعد
الصفحه ٢٢٦ :
فيه زائدة مأخوذ
من الحصر وهو العجز عن النطق ، أو من الحصر الذي هو احتباس الباطن وبه سمي الرجل