الصفحه ٣٣٦ :
الريح كانت كاكرة
بدت ذهبا في
صولجان زبرجد
ومن محاسن الصاحب
ابن عباد :
بعثنا من
الصفحه ٣٤٢ :
ابتداء [الرمد]
الحار مع مادة وقوّى الحدقة
[اسحق بن عمران]
وان نقع فى ماء نفع من السلاق والاحتراق
الصفحه ٣٥ : صاحب الشرط أن يضربهم وهدم المسلمون جميع ما كان
من آثارهم من المذابح والابنية والحنايا حتى بقى صرحة
الصفحه ٥٦ :
التي احدثت عند
زيادة الكنيسة فيه وهى أكبر. والثالثة بالجانب الغربى تجتمع السادة الحنفية فيها
الصفحه ٧٨ : الاقمار
وفيها يقول علي بن
سعيد صاحب (المرقص والمطرب) وقد رآها عند شمس الاصيل قبيل المغرب
الصفحه ١٠٣ : احدهما الاجتماع بالآخر يضع قدمه على جانب الجبل والآخر عند صاحبه فكانهما
كانا يمشيان في الهواء فبنوا لهما
الصفحه ١٦٠ :
علينا وحتى في
الرياحين نمام
ومن محاسن الشام شقائق النعمان. قال صاحب المفردات : في الثانية وهو
الصفحه ٢٣٤ :
الدرجة الاولى
وجوهره جوهر غليظ ارضى كما قد تعلم ذلك من طعمه اذ كان يوجد عيانا وهو يسكن ما
يكون في
الصفحه ٢٥٦ :
المفسدة لجوهر الجسم ، قاله صاحب (معاياة العقل فى معاناة النقل) انتهى
وقال (جالينوس)
البطيخ الاصفر في
الصفحه ٢٤ :
واحد باسم صاحبه وهو أول من صنع المدينة وأحدث بها البناء وعمل لها الابواب:
الاول (الباب
الصغير) وهو
الصفحه ١٣٣ : من فضة
قد ذهبت
تعلو على عمد من
الفيروزج
وقال على بن سعيد
صاحب (المرقص) في
الصفحه ٢٢٧ : الصاحب
ابن عباد :
وحبة من عنب
قطفتها
تحسدها العقود
فى الترائب
كأنها من
الصفحه ٢٧٨ :
يضحكون منهم ويقولون هؤلاء سكارى الهليون. فتبصر في تأثيره ومنافعه. انتهى
وفيه يقول كشاجم :
وباقة
الصفحه ٣٧٧ : بابن
الحوراني. قال ابن كثير له تآليف كثيرة وكان هو والشيخ رسلان أولا مجاورين في
المسجد الذي في رأس درب
الصفحه ٩٣ :
هذه الانهار ويفضل منها هو نهر (بردى) وينزل في (المقسم) على نحو من عشرين درجة
كالشادروان ؛ فرؤيته تذهب