الصفحه ٥١ :
ولكم طربت على
السماع بجنكها
وغدا بربوتها
اللسان يشبّب
فمتى
الصفحه ٥٢ : » انتهى
ومن محاسن الشام
وصف الاستاد ابن جبير لجامعها. نقلت من خط الشريشي قال : أملى عليّ شيخنا ابن جبير
الصفحه ٥٦ : الى باب عظيم كانت كلها مداخل الى الكنيسة فبقيت على
حالها
وفي صحنه من عجائب
الابنية والقباب والصوامع
الصفحه ٦٨ :
قد منعوا ان
يلتقوا فاغتدى
أولهم يبكي على
الآخر
ومن تحرير
الصفحه ٧٠ : لطائفه قوله
فيها :
ناعورة مذ ضاع
منها قلبها
دارت عليه بلغة؟؟؟
وبكا
الصفحه ٧٩ : (قطية) وهي
مقصف على نهر بردى وعليه النواعير متشعبة اراضيه بجداول الماء والبرك والبحرات.
وبه قصبة ذات
الصفحه ٨٠ :
أيا حسن سلسال
على نهر قطية
اذا ما جرى فيها
نخوض ونلعب
تهدده
الصفحه ٨٦ : هي على شعب جبل جميعها متختة بالواح من خشب سقفها (نهر
يزيد) وأساسها من تحتها (نهر ثورا) ومنظرها من
الصفحه ٨٨ :
ومن لطائفه قوله
وقد اغار الصفدي على بيت ابن الوردي :
يا ربوة أطربتني
وحسنت
الصفحه ٩١ : )
ويمر [بردى] على
قرية الزبداني كالبحر الى ان يلتقي على قرية (الفيجة) الفيحاء [بمياه ينبوعها]
وما أحسن
الصفحه ٩٣ :
هذه الانهار ويفضل منها هو نهر (بردى) وينزل في (المقسم) على نحو من عشرين درجة
كالشادروان ؛ فرؤيته تذهب
الصفحه ٩٤ : في عشقه حسدا
على مغنية
بالجنك جاوبها
شبابة كم بها من
عاشق شهدا
الصفحه ١١٣ :
النظم السافل يمشي على كثير من الناس ، وما احمرت وجنات الورد الاخجلا من نسبة هذا
الشعر اليها بين الندما
الصفحه ١٢١ : له ورق
مجوف وليس عليه ورق. طولها اكثر من شبر وعليها زهر ابيض مستدير ، في وسطه شيء لونه
اصفر ومنه ما
الصفحه ١٣٤ : يوضع على العين اذا كان
فيها لهيب وينفع من التهاب المعدة والاورام الحارة ونتق المعدة ويقال ان زهره اذا