الصفحه ٢٨٣ :
عليه نفع اصحاب
العفر في الامعاء. والماء الذى يغسل الكرنب به او يطبخ فيه ينقى البدن ويخفف
الصداع
الصفحه ٢٩٦ : البدن ،
ويقطع البلغم ويحل النفخ ، ويصفى الحلق ، ويحفظ صحة البدن وينفع من تغيرت عليه
المياه ، والسعال
الصفحه ٣٣١ : الغم العارض منها ويسكن العطش ويقطع
الاسهال وينفع من القوباء والكلف اذا طلي عليها ، ويستدل على ذلك من
الصفحه ٣٤٩ :
فزرنى وبادر يوم
ثلج كأنه
شمائم كافور
نثرن على الارض
ومن محاسن
الصفحه ٣٥٢ : في غيرها من أرض الشام
قال ابن البيطار
ينبت على المياه في الاراضي الحارة وله ورق كبير أملس يشبه ورق
الصفحه ٣٧٠ :
عيشا ذهب
اذا ما جلونا
عروس الطلا
على الغصن نقطها
بالذهب
ومن
الصفحه ٣٨١ :
الدرداء رضياللهعنه فانه داخل قلعة دمشق والسيدة زينب الكبرى بنت الامام علي
بن ابي طالب رضياللهعنهما
الصفحه ٣٨٣ : من خرج عن الطريق فانهم يبغضونه.
فلحقني ازعاج من كلامها غيبنى فلما عدت الى الحسّ لم أجدها فواظبت على
الصفحه ٣ :
ان المدينة التي
اختصها البدري بكتابه هذا هي اقدم مدينة ثبت عمرانها على وجه الدهر ، ونقل ياقوت
في
الصفحه ١٥ :
فأنحى على شؤمى
يديه فذادها
باظمأ من فرع
الذؤابة اسحما
اظمأ أفعل
الصفحه ١٨ : ودمشقتها
قال وهب بن منبه :
دمشق بناها العازر غلام ابراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام وكان حبشيا وهبه له
الصفحه ١٩ :
عليهالسلام لا سبيل الى ذلك قال معاوية قل له قد اجتمع على أفضل الخلق
وحدّثه وجلس معه وهو سيد
الصفحه ٢٢ : الجوهري دمشق
المراد به السرعة ويجمع على دماشق ومنه قول الهذلي :
دماشق يعفقن عفق
السعالى
الصفحه ٣٢ : قبل ابراهيم الخليل عليهماالسلام بمدة طويلة
وقد جاء في
الاخبار ان ابراهيم عليه الصلاة والسلام قاتل
الصفحه ٣٤ : فاقرهم على تلك الكنائس وأخذ
منهم بقية الكنيسة
ثم امر الوليد
بالهدم فجاءت اساقفة النصارى وقساوستهم وقد