الصفحه ٢٥ :
الى عظيم عن عظماء
الروم وسمي باسمه وكان له عليه كنيسة
ويليه الباب
الخامس وهو المسمى (بباب الجنيق
الصفحه ٢٦ :
الزهرة وعلى باب
الجنيق القمر (١) وعلى باب الفراديس عطارد وعلى باب الجابية المشتري وعلى
الباب
الصفحه ٤١ : لها (العروس) وجعل عدّة من المصابيح توقد عليها
في كلّ ليلة ورتّب لها ثلاث نوب كل نوبة اربعون مؤذّنا وهى
الصفحه ٤٢ :
فهدمهما الوليد ،
وجعل من بعض آلتهما قبتان على اعمدة في صحن الجامع ، وجعل فيهما خلوتان من فوق
الصفحه ٤٣ :
بسبب المحن التي
توالت وتعدّدت على دمشق آخرها محنة تمرلنك
وقال عمرو بن
مهاجر الانصاري رحمهالله
الصفحه ٦٤ :
من الليل يطلع
المؤذن على منارة العروس بالجامع الاموي ويعلق لهم قنديل الاشارة فيضرب كل واحد
منهم
الصفحه ٦٥ : على فرجة سماوية بها دور وقصور
وسويقة بها حانوت طباخ وصاجاتي وقطفاني وفقاعي وحواضري وفاكهاني وشوا
الصفحه ١١٧ : نوعان
ظاهرها كتبر
ولكن البواطن
كالعقيق
تخال الجلّنار
على بهار
الصفحه ٢٣٩ :
أهلا بسائرة
الصبا من نحوكم
وبما عهدنا من
تعاهد طولها
أملت على
الصفحه ٢٧٠ :
صخرة سوداء (١) مقرورة انتهى
واما (العنابة) فهي محلة الآن تشتمل على
دور وقصور والسبب فى سميتها
ان
الصفحه ٣١٦ :
فيتناوله ويأكله
حتى آن الضحى ، فأقبل على قيم البستان وقال ويحك يا شمردل انى قد جعت فهل عندك شي
الصفحه ٣١٩ :
وقال ابن الجوزى :
اذا أكل التوت الابيض على الريق أسهل وولد خلطا جيدا فان أكل على الطعام ولد
كيموسا وأضر
الصفحه ٣٥٧ : دمشق»
قال الذهبي :
وأجمع سواح الارض والاقطار على ان متنزهات الدنيا أربعة وهي (صغد سمرقند) و (شعب
الصفحه ٥ :
أحمده حمدا كثيرا
حيث صبح اللوز بامره على بعضهن عاقد ، وبعضهن أثقلها الحمل من الجوز فامست بارادته
الصفحه ٢٤ : اسمه (جيرون) والآخر (بريد)
فبنى لهما هذين القصرين على أعمدة وفتح لكل قصر منهما بابا الى المعبد فسمى كل