الصفحه ٥٦ :
البريد وباب شرقي يعرف بباب جيرون وهو أعظمها. وله وللغربي [وللشمالي أيضا] دهاليز
متسعة يفضي كل دهليز منها
الصفحه ٦٤ :
من الليل يطلع
المؤذن على منارة العروس بالجامع الاموي ويعلق لهم قنديل الاشارة فيضرب كل واحد
منهم
الصفحه ٦٥ :
القلعة ويسمى باب
الحلق ، والثاني شماليه يخرج الى الميضا ويسمى باب الفرج ، والثالث غربيه ينحدر
منه
الصفحه ٨٨ : لي هتكي
اذ لست ابرح
فيها
ما بين دف وجنك
ونقلت من خط الشيخ
شعبان
الصفحه ١٣٤ :
واذا ربى مع السكر
ينفع من السعال الكائن من حرارة
وقال جالينوس : في
السادسة ورق هذا النبات جوهره
الصفحه ١٣٧ : الروم
نازلت بلدا
وكل صلبانها من
الذهب
وقال الزحاري :
ولفاء خلناها
سما
الصفحه ١٤٣ :
وقروح الكلى
والمثانة ، ويزيد في المنى ، ويقوي الذكر ، وينفع جميع علل السودا والبلغم.
والشربة منه
الصفحه ١٤٧ :
قناديل فضة
وقد اوقدت منهن
تلك الفتائل
المنقول من خط ابن
حجة الحموى قوله فيه
الصفحه ١٩٩ :
التفاح وما يتولد
منه في البدن احمد مما يتولد من التفاح وهو أسرع انهضاما»
وقال الرازي في (الحاوي
الصفحه ٢١٢ : من بين
الغصون كانها
فقاح زنوج تحت
خضر الغلائل
وكل هذه الاصناف
والالوان
الصفحه ٢١٨ :
وما أبدع كلام
أمير المؤمنين المأمون فيه :
رمانة ما زلت
مستخرجا
فى الجام من
الصفحه ٢٢٦ :
فيه زائدة مأخوذ
من الحصر وهو العجز عن النطق ، أو من الحصر الذي هو احتباس الباطن وبه سمي الرجل
الصفحه ٢٢٧ : ونزه
ناظريا
ولاحت عرشة
فرأيت منها
سماء كل أنجمها
ثريا
ومن لطائف
الصفحه ٢٣٩ :
أهلا بسائرة
الصبا من نحوكم
وبما عهدنا من
تعاهد طولها
أملت على
الصفحه ٢٦٣ : ويؤمن من السموم وهو أغذى من
جميع الفواكه. ومضرته أن يحدث نفخا وغلظا. دفع مضرته بشراب السكنجبين واستعماله