الصفحه ١٥٠ : شمسة من
فضة حرست
خوف الوقوع
بمسمار من الذهب
ومن محاسن الشام الاذريون. هو صنف
الصفحه ١٦١ : في عظم زيتونة أو أعظم. وأما البري منه فانه أعظم من البستانى وأعرض ورقا
وأصلب ورءوسه أطول وله زهر أحمر
الصفحه ٢٤٤ :
يحبو بورد وورد
طول ليلته
من خده ولماه العاطر
الخضر
حتى اذا
الصفحه ٢٦٧ :
رديء الكيموس يهيج لمن داوم عليه الحميات
وقال الرازى في
كتابه (دفع مضار الاغذية) : القثاء اخف من
الصفحه ٢٨١ :
يصير منها رماد
يجفف تجفيفا شديدا حتى أن قوته تكون قوة محرقة ، ومن أجل ذلك صاروا يخلطون معه
شحما
الصفحه ٣٠٧ : الصدر والصوت ويزيد في الباه ،
لكنه رديء للمعدة ، مقدار الشربة منه خمسة دراهم
وبها العدس. بارد
يابس
الصفحه ٣١٥ :
وفستق مستلذ
من بعد شرب
الرحيق
حق من العاج
يحوى
الصفحه ٣٢٨ :
فكأنما هي جسمه
لما تجرّد من
ثيابه
ابن المعتز يصف
الطلع بقوله
الصفحه ٣٣٣ : محيي
الدين الدهان :
حياك من تهوى
باترجة
ناعمة مقدودة
غضه
فجلدها من
الصفحه ٣٤٧ :
بها نفغ من غشاوة
البصر
[الشريف] واذا دق
قشره الأخضر وألقى معه خبث الحديد مكسورا وترك اسبوعا معه
الصفحه ٣٥٢ :
وثمّ أشياء لا تنبت الا في الاراضي
الحارة كالقلقاس فانه يطلع بارض
قرية الغور من اعمال دمشق ولا ينبت
الصفحه ٣٥٣ :
حبس البطن اذا أخذ
مقدار منه لا يثقل على المعدة فيحيله ضرورة لثقله وبعد انهضامه ولما فيه من
اللزوجة
الصفحه ٣٦٤ :
ذكرناه من هذه الصنائع تتبدل عليه أيادى الصناع من الواحد بعد الواحد الى أن ينيف
على عشرة صناع حتى تتم
الصفحه ١١ :
فيها بفاكهة كثيرة
لا مقطوعة ولا ممنوعة. ان شاء الله تعالى بكرمه ومنه وأمنه ويمنه
فمن محاسن الشام
الصفحه ١٧ : ذلك من الصفات
الحميدة. ومنه قول ابن الساعاتي :
لو لا صدودك يا
امامه
ما بت اندب