الصفحه ٢ : وصحبه وسلم
أما بعد فان من
الكتب اللطيفة التي عثرنا عليها بين مخطوطات بغداد دار السلام هذا الكتاب
الصفحه ٥ :
أحمده حمدا كثيرا
حيث صبح اللوز بامره على بعضهن عاقد ، وبعضهن أثقلها الحمل من الجوز فامست بارادته
الصفحه ٤٢ :
فهدمهما الوليد ،
وجعل من بعض آلتهما قبتان على اعمدة في صحن الجامع ، وجعل فيهما خلوتان من فوق
الصفحه ٥٣ :
التعويض عنه فأبوا فاخذه قسرا. وكانوا يزعمون ان من يهدم كنيستهم يجن ، فبادر
الوليد وقال أنا أول من يجن في
الصفحه ٦١ :
بالاسد البارك وهي
الآن على الثلثين من علوها
وبالقلعة آبار
ومجار للماء ومصارف بحيث اذا وقع الحصار
الصفحه ١٨٩ :
أشد للتبريد منه.
وقال أيضا في كتابه (دفع المضار) انه يبرد المعدة جدأ ويورث الجشأ الحامض ويقمع
الصفحه ١٩١ : بمحمر
الذبائح ضرجت
وقد زينت من
عسجد بجلاجل
ونقلت من خط الشرف
القواس الدمشقي
الصفحه ١٩٦ :
الثمرة ليست متساوية المزاج وان منها ما هو أرضى ومنها ما هو مائي. وان شئت قلت من
وجه آخر بعضها بارد وبعضها
الصفحه ٢٨٩ : قطع الثآليل ويبري الشرى ، واذا تضمد به مع الملح قلع خبث
القروح واذا شرب من نوره وزن درهمين مع مثله من
الصفحه ٣٧٣ :
ولا يخرجون منها. فانها
بلدة كثيرة المحاسن ، وماؤها غير آسن.
وهي مباركة وفيها البركة وعيشها رغد في
الصفحه ٢٩ : رضياللهعنه من الباب الشرقي بالسيف وأخذت النصارى الامان من أبي عبيدة
وهو على باب الجابية فاختلفوا ثم اتفقوا
الصفحه ٣٥ :
منها فوق المذبح
الاكبر الذى يسمونه الشاهد وأخذ فاسا وضرب أعلى حجر فالقاه فتبادر الامراء
والاجناد
الصفحه ٤٠ :
البلاد والقرى وما فيهما من العجائب. وان الكعبة المشرفة وضع صفاتها فوق المحراب.
ثم فرق البلاد يمينا وشمالا
الصفحه ٧١ :
فكيف لا ينبعث الى
طلب العلم ويتحرك من فهمه ما سكن
ويقال ان بمدرسة
الكججانية قبة بها طاقات بعدد
الصفحه ١٤٦ :
كأن الربا ارخت
ذيول غلائل
مصبغة والبعض
اقصر من بعض
ومن محاسن