الصفحه ٥٤ :
خطوة [والخطوة]
ذراع ونصف وقامت البلاطات على ثمانية وستين عمودا منها [اربع وخمسون سارية و]
ثماني
الصفحه ٢٧٩ : منه المبرودون وهو يطفيء حدة الدم ويقطع شهوة الباه وعسر انهضامه لكثرة
دهنيته فلهذا صار بطيء الغذا
الصفحه ٣٠٠ :
المستخرج بالشيّ
فيكون مع عشرين درهما من الجلاب اوزن عشرة دراهم من السكر الابيض ، ومقدار ما يشرب
الصفحه ١٤ : على بني إسرائيل فقتلوهم وأجلوا من بقي عنها الى العراق الا قليلا منهم. ثم
جاءت العرب فقتلت الروم وسبتهم
الصفحه ٢٧ :
من بنى القلعة
اقسر ابن آوق ولما جدد الملك العادل أبو بكر بن أيوب القلعة أذهب باب العمارة.
والله
الصفحه ٥٨ : مستطيلة فيها الحجر والبيوت. وفي وسط الدهليز حوض بانبوب صفر يزعج الماء
بقوة فيرتفع الى الهواء أزيد من
الصفحه ٢٠٣ :
قبضهما ليس فيهما
من الرطوبة الا اليسير ، وأما تلك الانواع من التفاح فكلها ان طبخت عصارتها مع
العسل
الصفحه ٢١٣ :
من القبض. واما
ثمرتها فما كان منها مدركا نضيجا فهو حار حرارة معتدلة وما كان منها غير نضيج فهو
أشد
الصفحه ٢١٦ :
كانما أكؤس
العقيق به
قد ملئت من
برادة الذهب
قال ابن البيطار
الصفحه ٢٢٩ :
وتحسبه من الشهد
المصفى
اذ اختلفت عليك
به الطعوم
فكل مجمع منه
الصفحه ٢٩٢ :
باللبن الحليب
وشربه تنظفت مثانته من الرمل والحصى. والمطبوخ من الفجل يصلح للسعال المزمن العتيق
الصفحه ٢٩٦ : البدن ،
ويقطع البلغم ويحل النفخ ، ويصفى الحلق ، ويحفظ صحة البدن وينفع من تغيرت عليه
المياه ، والسعال
الصفحه ٣١١ :
من متنزهاتها
ويقال أن أول من غرس بها غراسا بيده سليمان بن عبد
الملك وكان يروي عن
النبى
الصفحه ٣٥٤ :
وقال ابن الجوزي
جيده الكبار الحلو ينفع من خشونة الصدر والرئة وقروح الكليتين ويضر المعدة. دفع
مضرته
الصفحه ٣٨٣ : من خرج عن الطريق فانهم يبغضونه.
فلحقني ازعاج من كلامها غيبنى فلما عدت الى الحسّ لم أجدها فواظبت على