الصفحه ٣٥٠ : البيطار هو البر باريس وبالفارسية الزرشك. ومنه
اندلسي ورومي وشامى ، وأحسنه الشامي [يجلب من جبل بيروت وجبل
الصفحه ٨٠ : اغصانها
برءوسها
فينظر من طرف
خفي ويهرب
وقال ابن عماد الاندلسي
وابدع :
نهر
الصفحه ١٠٧ : وجنة المحبوب
نقطها
كف المحب بدينار
من الذهب
صاغه اللغوى
الاندلسي في انضمامه
الصفحه ٢٧٥ : يسود
ويحمر وفي جوفه ثلاث حبات كأنها حب النيل صلبة ، منه برّى كثير الشوك وهو الذي
يسمى بعجمية الاندلس
الصفحه ٦٧ :
ومن بدائع ابن
خطيب الاندلس :
وناعورة تحسب من
صوتها
متيما يشكو الى
زائر
الصفحه ١٩٣ : :
في الاندلس حب الملوك وفي بلاد الروم الكراز. وهي شجرة معروفة أغصانها سبطة مشوبة
بحمرة ولها ورق أطول من
الصفحه ٢٨٠ : الخشونة. والكرنب النبطي الاندلسي وهو شبيه بالسلق
صغير القلوب وأشد رخوصة من القنبيط
وقال جالينوس :
الكرنب
الصفحه ٣٦٣ : ، بما فيها من الاعاجيب
والاقتراح. وفيها تعمل صناعة الموشى والمدهون بما تحتار فيه النواظر والعيون.
وفيها
الصفحه ١٢٨ : الحداد الاندلسى قوله :
انظر الى النرجس
الوضاح حين بدا
كأنه ناطر عن
جفن مبهوت
الصفحه ١٠٤ :
فلا يردّه ، خفيف
الحمل طيب الروح» يعني عليهالسلام بالريحان كل ذى رائحة ذكية من الازهار
وقال ابن
الصفحه ٨١ : ومنها تدخل الى أرض الربوة
وأعجب من هذا ان
السالك الى الربوة من حين يخرج من باب (جامع يلبغا) يمشي بين
الصفحه ١٣٣ :
من لى بروضة
نرجس فاقت على
انواع أزهار
الربيع المبهج
كقواعد
الصفحه ١٥٣ :
عظيمة وخضرته
دائمة وله زهرة بيضاء طيبة الرائحة وثمرته سوداء ومنها ما هو أبيض كاللؤلؤ بين ورق
الصفحه ١٧٢ :
مستنقعات الماء وراكدها ولا ينبت الا في الماء العذب الواقف من أرض طيبة ومن شأنه
أنه يحوّل وجهه الى الشمس اذا
الصفحه ٢٧٨ : هليون أتت
وهي غضة
فشبهتها تشبيه
ذي اللب والفضل
برشق نبال جمعت
من زبرجد