الصفحه ٢٤ :
واحد باسم صاحبه وهو أول من صنع المدينة وأحدث بها البناء وعمل لها الابواب:
الاول (الباب
الصغير) وهو
الصفحه ٢٥ : . وقال
الحافظ ابن عساكر رحمهالله كان باب الجابية ثلاثة ابواب الاوسط منها كبير ومن جانبيه
بابان صغيران
الصفحه ٣٤ : توما التى كانت خارج باب توما لم تدخل في العهد وكانت فيما يقال أكبر من
كنيسة مريحنا فقال أنا أهدمها
الصفحه ٤١ :
برنية من زجاج وقد
رأيتها ، ثم انكسرت بعد مدة فلم يوضع مكانها شيء
وبنى الوليد المنارة التي يقال
الصفحه ٧٠ :
ومن تضامين ابن
تميم قوله :
وناعورة شبهتها
حين ألبست
من الشمس ثوبا
فوق
الصفحه ٧٤ :
بالصحرا خارج (باب
النصر) من (القاهرة) المحروسة وهو متصل الثبوت الى آخر وقت تسجيلي على بعض القضاة
الصفحه ٧٧ :
(الخاتونية) وهي
من اعاجيب الدهر يمر بصحنها نهر (بانياس) ونهر (القنوات) على بابها ولها شبابيك
تطل
الصفحه ٩٤ : )
و (بان يأسي) من
المعشوق حين غدا
ومدمعى (قنوات)
والعذول حكى
(ثورا)
يلوم الفتى
الصفحه ١٠٥ : الدماغ ؛ دفع
مضرته خلطه بالكافور. واذا ربي بالعسل او بالسكر جلا ما في المعدة من البلغم ؛
واذهب العفونات
الصفحه ١٢٣ :
وله شعبة بين
الصدر والفؤاد من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها الا شم النرجس»
وقال ابن سينا :
من
الصفحه ١٤٩ :
ظافر الحداد قوله
فيه :
والاقحوانة تحكي
ثغر غانية
تبسمت فيه من
عجب ومن عجب
الصفحه ١٦٣ :
وكان اسوده اذا
لا حظته
آثار كحل في
لواحظ أرمد
ونقلت من خطه
الصفحه ١٦٥ : اكتفائه
قوله :
شقائق النعمان
ألهو بها
ان غاب من أهوى
وعز اللقا
والخد في
الصفحه ١٧٣ :
الاسنان اذا
استعمل مضغة وينقى السواد والبلغم وانفعه الاصفر وهو من خواص الشام. انتهى
وفيه يقول
الصفحه ١٨١ :
كالمرجان وفي جوفه
حب صلب وله قضبان شبيهة بقضبان النبات الذي يقال له لوقس كثيرة مخرجها من اصل واحد