الصفحه ٢٠٢ :
وقال جالينوس : في
السابعة ومنه ما هو حلو ومنه ما فيه عفوصة ومنه ما فيه قبض ومنه حامض ومنه ما بين
الصفحه ٢٢٥ :
من قضبان الكرم
الطرية واذا احرقت ورشحت منها الدمعة كما يرشح العرق وهى التى اذا لطخت على
الثآليل
الصفحه ٢٧١ :
اعلق خاطرك به.
فزرع الكاهن الارض التى حول صومعته جميعها عنابا وتقرب بها في كل من احتاج منها
الى شي
الصفحه ٣١٣ :
مع قليل فلفل
فينفع من الزكام وينفع من النهوش خصوصا في التين والسذاب وكذلك الجوز
قال ابن البيطار
الصفحه ٥٤ :
خطوة [والخطوة]
ذراع ونصف وقامت البلاطات على ثمانية وستين عمودا منها [اربع وخمسون سارية و]
ثماني
الصفحه ٢٧٩ : منه المبرودون وهو يطفيء حدة الدم ويقطع شهوة الباه وعسر انهضامه لكثرة
دهنيته فلهذا صار بطيء الغذا
الصفحه ٣٠٠ :
المستخرج بالشيّ
فيكون مع عشرين درهما من الجلاب اوزن عشرة دراهم من السكر الابيض ، ومقدار ما يشرب
الصفحه ١٤ : على بني إسرائيل فقتلوهم وأجلوا من بقي عنها الى العراق الا قليلا منهم. ثم
جاءت العرب فقتلت الروم وسبتهم
الصفحه ٢٧ :
من بنى القلعة
اقسر ابن آوق ولما جدد الملك العادل أبو بكر بن أيوب القلعة أذهب باب العمارة.
والله
الصفحه ٥٨ : مستطيلة فيها الحجر والبيوت. وفي وسط الدهليز حوض بانبوب صفر يزعج الماء
بقوة فيرتفع الى الهواء أزيد من
الصفحه ١٠٣ :
وبشارا كانا
يتعبدان على رأس هذين الجبلين اللذين للربوة وكأنهما كانا من أصحاب الخطوة فاذا
أراد
الصفحه ٢٠٣ :
قبضهما ليس فيهما
من الرطوبة الا اليسير ، وأما تلك الانواع من التفاح فكلها ان طبخت عصارتها مع
العسل
الصفحه ٢١٣ :
من القبض. واما
ثمرتها فما كان منها مدركا نضيجا فهو حار حرارة معتدلة وما كان منها غير نضيج فهو
أشد
الصفحه ٢١٦ :
كانما أكؤس
العقيق به
قد ملئت من
برادة الذهب
قال ابن البيطار
الصفحه ٢٢٩ :
وتحسبه من الشهد
المصفى
اذ اختلفت عليك
به الطعوم
فكل مجمع منه