الصفحه ٢٩٠ :
قال مونس (١) اذا ضمد به على موضع لسعة الافعى نفع منها
[ماسرجويه] وبزره
اذا دهنت به المقعدة أذهب
الصفحه ٢٩٤ :
وبها الاسفاناخ حار معتدل رطب وقيل بارد
ينفع من السعال وخشونة
الحلق والصدر ويقمع الصفراء والمرار
الصفحه ٣٠١ :
قشره اليابس تنقع
من قروح الاعضاء اليابسة وهي جيدة لتطهير الصبيان ومن قروح الذكر وتجففها
وعن هشام
الصفحه ٣٠٤ : ،
والباقلاء تنفع من السعال. مضرته يبلد الحواس دفعها باطالة نقعه واجادة نضجه وأكله
بالفلفل والملح والسعتر مع
الصفحه ٣١٢ : هذا فقال اركب
اليه اولا انظر فاكهته ثم نضمنك اياه ثم ركب ودخل البستان فلم يدع به من الثمار
الا اليسير
الصفحه ٣٢٢ :
وبالصالحية نهران
، فيها يجريان. (ثورا) و (يزيد) ، وكم عليهما من غرفة وقصر مشيد
يحكى عن ابن
الصفحه ٣٢٣ :
ابواب البساتين
كالزكاة لمن يمرّ بها ويحتاج الى شيء فيأخذه من الفقراء والمساكين
وأخبرت في القديم
الصفحه ٣٣١ :
يقال انه في
الدرجة الثالثة من درجات الاشياء التي تبرد وتجفف
[اسحق بن سليمان]
وما كان منه حامضا
الصفحه ٣٣٦ : تجلى لنا
فى حلة
من سندس أزرارها
من لؤلؤ
وقال أيضا :
في الكيميا صحت
لنا
الصفحه ٣٤٤ :
جلاجل مخضوبة
عندما
أو خرزات خرطن
من عقيق
يضوع من رياه
لما هفا
الصفحه ٣٤٥ : (منين). خضرة نضرة
، وهى شمالي جبل
قاسيون ، وبها السيدان الجليلان (الشيخ جندل) و (الشيخ أبو الرجال) أعاد
الصفحه ٣٥١ :
قال الرازى (١) حبه يجفف قروح الامعاء ويقطع نزف الدم الاسفل ، ولا سيما
الذى يجلب من جبلي بيروت
الصفحه ٣٥٩ : من قصيدة تشتمل على وصفه :
يقول بشعب بوان
حصاني
أعن هذا يسار
الى الطعان
الصفحه ٣٦٠ : شجرة توت تطرح التوت الابيض والاسود
وهذا من صنعة الفلاحة
يسمى التطعيم وهو ان يأخذ قطعة خشب من التفاح
الصفحه ٣٦٢ :
ولّى بعد جيئته
أو الربيع دنا
من بعد ما بعدا
وقال ابن سعيد
الموصلي