الصفحه ١٦٥ : اكتفائه
قوله :
شقائق النعمان
ألهو بها
ان غاب من أهوى
وعز اللقا
والخد في
الصفحه ١٧٢ :
مستنقعات الماء وراكدها ولا ينبت الا في الماء العذب الواقف من أرض طيبة ومن شأنه
أنه يحوّل وجهه الى الشمس اذا
الصفحه ١٧٣ :
الاسنان اذا
استعمل مضغة وينقى السواد والبلغم وانفعه الاصفر وهو من خواص الشام. انتهى
وفيه يقول
الصفحه ١٨١ :
كالمرجان وفي جوفه
حب صلب وله قضبان شبيهة بقضبان النبات الذي يقال له لوقس كثيرة مخرجها من اصل واحد
الصفحه ١٩٧ :
خشبه قوي المنفعة
للذين يعرض لهم خنق من اكل الفطر وهو ما يظهر بارض الشام على ضرب الكمأة. وقد قال
الصفحه ١٩٨ : :
الكمثرى الحلو بارد في الاولى يابس في الثانية والصيني منه بارد في الدرجة الثانية
رطب في الدرجة الاولى وفيه
الصفحه ٢١٤ :
كانما الزيتون
حول النهر
بين رياض زخرفت
بالزهر
عقد زمرد هوى من
الصفحه ٢١٥ :
قراضة من ذهب
في خرق معصفره
وقال ابن وكيع :
وجلنار بهي
الصفحه ٢٢٨ :
في العنب الاسود :
حتى اذا حرمرى
جاء مرحلة (١)
بفاتر من هجير
الجو مستعر
الصفحه ٢٤١ :
ومن تحرير
القيراطي قوله :
سقيا لاقطار
الشآم فكم
من أنجم في
روضها نجمت
الصفحه ٢٥٥ :
مظفورة من عنبر
و (البحرة) اليها
ينصبّ ما يفضل من مياه أنهار دمشق ومنها صيدها من السماء والماء من
الصفحه ٢٥٧ :
الورم العارض في
ادمغتهم. وبزر البطيخ اجلى من لحمه حتى انه ينفع الكلى التي يتولد فيها الحصى.
والخلط
الصفحه ٢٥٨ :
يحب من الفواكه
العنب والبطيخ
(فائدة) عن ابي
مسهر قال : كان ابي اذا بعثنى أشترى البطيخ قال يا بني
الصفحه ٢٧٠ : كاهنا في زمن الروم كان يتعبد في صومعة بتلك الارض فحصل له علة اشرف منها على
الهلاك فنزل عنده تاجر من تجار
الصفحه ٢٨٤ :
في وسطه للمائية
الغالبة عليه. واجتنابه كله احمد لتوليده الدم العكر ، والاكثار منه يضعف البصر ،
وهو