الصفحه ٢٩٩ :
من نطرون اسهل
البطن اسهالا خفيفا
وقال الرازي :
بارد مولد للبلغم وهو طعام المحرورين يطفيء ويبرد
الصفحه ٣٠٢ : والسذاب سلقا بليغا ثم
تؤكل بالزيت الركابي والمرى والسعتر والفلفل. واليابسة من الكمأة ابطأ في المعدة
وأكثر
الصفحه ٣٠٣ :
ولسعه شيء من
الهوام ذوات السموم مات ولم يخلصه الدواء البتة. انتهى
وبها اللوبياء. قال ابن الجوزي
الصفحه ٣٠٩ :
وبها الحمص. حار رطب وقيل يابس والاسود أقوى جيده الكبار ويجلو ويزيد في المني جدا
ويفتت الحصى ويحسن
الصفحه ٣١٠ : والرئة من الخلط الغليظ اللزج
وبها الخس قال ابن الجوزي : بارد رطب ينفع السهر ويولد ماء كثيرا
ويجلب النوم
الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوسلم
تمر يقال له العجوة. وفي الصحيحين من حديث سعد بن ابي وقاص عن النبي صلىاللهعليهوسلم
انه قال «من
الصفحه ٣٣٧ :
ونمت على
الاغصان منه نوافج
كرات من العقيان
احكم خرطها
وايدي
الصفحه ٣٤١ : الجبال والصخور طولها نحو من ذراعين وفيها ورق طويل لونه الى حمرة الدم وهو
مشرف الاطراف على هيئة المنشار
الصفحه ٣٥٠ :
وفيه يقول أبو علي
العثمانى النيسابورى :
انظر الى
الريباس تنظر
منه أعجب منظر
الصفحه ٣٦٦ : بمنديل سقط منه في المركب فبادرت لمناولته اياه فقال لي اعط منه للنوتى
دينارا وخذه لك بما فيه فقبلت يده
الصفحه ٣ : دمشق مثله. ومن المحال ان يطلب بها شيء من
جليل اعراض الدنيا ودقيقها الا وهو فيها اوجد من جميع البلاد
الصفحه ٦ :
مزيد الانعام ، وأشهد أن محمّدا عبده ورسوله الذى اخترق السبع الطباق بنور أضاءت
منه قصور بصرى من أرض
الصفحه ١٢ :
بذلك لان العباس بن الوليد بن عبد الملك أحرقها. وهو من فضائل الشام للربعي. وهو
عند كعب الاحبار أيضا من
الصفحه ١٦ :
رسول الله «قاربوا
وسددوا فانه لم تكن نبوّة قط الا كان بين يديها جاهلية فيؤخذ ذلك العدد من
الجاهلية
الصفحه ٢٤ :
واحد باسم صاحبه وهو أول من صنع المدينة وأحدث بها البناء وعمل لها الابواب:
الاول (الباب
الصغير) وهو