الصفحه ٣٢٧ :
من اثمارهن قلائدا
وقال بعضهم :
أما ترى التمر
يحكي
في الحسن للنظار
الصفحه ٣٢٨ :
فكأنما هي جسمه
لما تجرّد من
ثيابه
ابن المعتز يصف
الطلع بقوله
الصفحه ٣٣٣ : محيي
الدين الدهان :
حياك من تهوى
باترجة
ناعمة مقدودة
غضه
فجلدها من
الصفحه ٣٤٧ :
بها نفغ من غشاوة
البصر
[الشريف] واذا دق
قشره الأخضر وألقى معه خبث الحديد مكسورا وترك اسبوعا معه
الصفحه ٣٥٢ :
وثمّ أشياء لا تنبت الا في الاراضي
الحارة كالقلقاس فانه يطلع بارض
قرية الغور من اعمال دمشق ولا ينبت
الصفحه ٣٥٣ :
حبس البطن اذا أخذ
مقدار منه لا يثقل على المعدة فيحيله ضرورة لثقله وبعد انهضامه ولما فيه من
اللزوجة
الصفحه ٣٦٤ :
ذكرناه من هذه الصنائع تتبدل عليه أيادى الصناع من الواحد بعد الواحد الى أن ينيف
على عشرة صناع حتى تتم
الصفحه ١١ :
فيها بفاكهة كثيرة
لا مقطوعة ولا ممنوعة. ان شاء الله تعالى بكرمه ومنه وأمنه ويمنه
فمن محاسن الشام
الصفحه ١٧ : ذلك من الصفات
الحميدة. ومنه قول ابن الساعاتي :
لو لا صدودك يا
امامه
ما بت اندب
الصفحه ٥٦ :
البريد وباب شرقي يعرف بباب جيرون وهو أعظمها. وله وللغربي [وللشمالي أيضا] دهاليز
متسعة يفضي كل دهليز منها
الصفحه ٦٤ :
من الليل يطلع
المؤذن على منارة العروس بالجامع الاموي ويعلق لهم قنديل الاشارة فيضرب كل واحد
منهم
الصفحه ٦٥ :
القلعة ويسمى باب
الحلق ، والثاني شماليه يخرج الى الميضا ويسمى باب الفرج ، والثالث غربيه ينحدر
منه
الصفحه ٧٩ :
يرقص الماء بها
من طرب
ويميل الغصن في
الظل الظليل
وتود الشمس
الصفحه ٨١ : ومنها تدخل الى أرض الربوة
وأعجب من هذا ان
السالك الى الربوة من حين يخرج من باب (جامع يلبغا) يمشي بين
الصفحه ٨٨ : لي هتكي
اذ لست ابرح
فيها
ما بين دف وجنك
ونقلت من خط الشيخ
شعبان