الصفحه ٢٩١ :
الكبد والمعدة ،
ويخرج الديدان ، ويدر البول ، ويمري ويشهي الطعام ، ويحلل الرياح ، وقدر ما يوجد
منه
الصفحه ٣٧٣ :
ولا يخرجون منها. فانها
بلدة كثيرة المحاسن ، وماؤها غير آسن.
وهي مباركة وفيها البركة وعيشها رغد في
الصفحه ٢٩ : رضياللهعنه من الباب الشرقي بالسيف وأخذت النصارى الامان من أبي عبيدة
وهو على باب الجابية فاختلفوا ثم اتفقوا
الصفحه ٣٥ :
منها فوق المذبح
الاكبر الذى يسمونه الشاهد وأخذ فاسا وضرب أعلى حجر فالقاه فتبادر الامراء
والاجناد
الصفحه ٤٠ :
البلاد والقرى وما فيهما من العجائب. وان الكعبة المشرفة وضع صفاتها فوق المحراب.
ثم فرق البلاد يمينا وشمالا
الصفحه ٧١ :
فكيف لا ينبعث الى
طلب العلم ويتحرك من فهمه ما سكن
ويقال ان بمدرسة
الكججانية قبة بها طاقات بعدد
الصفحه ١٤٦ :
كأن الربا ارخت
ذيول غلائل
مصبغة والبعض
اقصر من بعض
ومن محاسن
الصفحه ١٥٠ : شمسة من
فضة حرست
خوف الوقوع
بمسمار من الذهب
ومن محاسن الشام الاذريون. هو صنف
الصفحه ١٦١ : في عظم زيتونة أو أعظم. وأما البري منه فانه أعظم من البستانى وأعرض ورقا
وأصلب ورءوسه أطول وله زهر أحمر
الصفحه ٢٤٤ :
يحبو بورد وورد
طول ليلته
من خده ولماه العاطر
الخضر
حتى اذا
الصفحه ٢٦٧ :
رديء الكيموس يهيج لمن داوم عليه الحميات
وقال الرازى في
كتابه (دفع مضار الاغذية) : القثاء اخف من
الصفحه ٢٨١ :
يصير منها رماد
يجفف تجفيفا شديدا حتى أن قوته تكون قوة محرقة ، ومن أجل ذلك صاروا يخلطون معه
شحما
الصفحه ٢٨٨ :
وقال ابن ماسويه (١) ينفع من القولنج ، واذا أكل الكراث أو طبخ نفع من البواسير
الباردة وورق الكراث
الصفحه ٣٠٧ : الصدر والصوت ويزيد في الباه ،
لكنه رديء للمعدة ، مقدار الشربة منه خمسة دراهم
وبها العدس. بارد
يابس
الصفحه ٣١٥ :
وفستق مستلذ
من بعد شرب
الرحيق
حق من العاج
يحوى