الصفحه ٣٨٤ : من
الانبياء والصحابة والصالحين قال الحافظ العراقي «دمشق بلاد الانبياء وموطن
الاصفياء من الصحابة
الصفحه ٣٩٢ :
٣٤٤
الخرنوب
٣٤٥
قرية (منين)
والجوز
٣٤٧
الثلج
٣٤٩
الصفحه ٣٠ :
والنصارى يدخلون من باب واحد وهو باب المعبد الاصلي الذى كان في جهة القبلة مكان
المحراب الكبير الذي هو اليوم
الصفحه ٣٦ : بالنسر في شكله لأن الرواقات عن يمينها وشمالها
كالاجنحة لها) حفر لأركانها حتى وصل الى الماء وشربوا منه ما
الصفحه ٥١ : احسن منه ، بناه الوليد
في خلافته بالرخام والذهب سنة ثمان وثمانين ، فرشه
الصفحه ٥٧ : منه مشهد كبير كان فيه رأس الحسين رضياللهعنه قبل أن ينقل الى القاهرة. وبازائه مسجد صغير لعمر بن عبد
الصفحه ٧٦ : الحالى
من اول الجبهة
قبلته
مرتشفا لآخر
الخلخال
(والمنيبع) محلة
الصفحه ٩٥ :
فكأن فوق الماء
وشيا ظاهرا
وكان تحت الماء
درا مضمرا
وقال :
أيا حسنها من
الصفحه ٩٧ :
بوجنة من اهواه
قد حرت في امري
ويبسم عن ثغر
الاقاح بنفسج
فألثمه شوقا الى
لعس
الصفحه ١١٢ : كسرى مرّ
بوردة ساقطة على الارض فقال «أضاع الله من اضاعك» ونزل وهو في موكبه ووضعها على رأسه
الصفحه ١١٩ : الدمشقي قوله :
شاب ورد الرياض من
ورد خديك وانفرك
فله الناس
أثبتوا
الصفحه ١٢٢ : ولو فى الشهر مرة ولو في السنة مرة ولو في الدهر
مرة فان في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها
الصفحه ١٤٥ :
يا حسنها من
روضة ازهارها
ابدت لعيني
لؤلؤا وزبرجدا
والسوسن
الصفحه ١٥٥ :
سلاسل من زبرجد
وقال ابن حجة :
تتبعت ما قيل في وصف الآس فلم اقف على ما أرضاني الا قول القائل
الصفحه ١٦٢ :
وفيه يقول الشريف
الرضى :
جام تكوّن من
عقيق احمر
ملئت دوائره
بمسك أذفر