الصفحه ٦٣ : فانك لا تستطيع أن ترى ارضها لكثرة ما به من المتعيشين والوظائفية. ويتخلل
بينهم أرباب الحلق والفالاتية
الصفحه ٦٨ : ضعفت مما
تئن وقد غدت
من السقم
والشكوى تعد ضلوعها
التقي ابن حجه
قوله فيها
الصفحه ٧٢ :
وان شرفت بالنيل
مصر فلم يزل
دمشق لها
بالغوطة الشرف الاعلى
ونقلت من خط
العلا
الصفحه ٧٣ : في وصف الشقراء :
سر بي الى
الشقراء من جلق
واثن الى
الخضراء منك العنان
الصفحه ٨٧ :
وقال الشيخ جمال
الدين محمد بن تباتة في وصفها :
بالجنك من مغنى
دمشق حمائم
الصفحه ٩٠ :
فكم جاءني منها
نسيم ممسك
وعرّفها
للقاربين بها العطر
وطلع الشيخ
الصفحه ٩٦ :
معكوسة الاشكال
تحسب أنها
قامت على الأيدي
له والأرؤس
وأبدع منه قول
المناذري
الصفحه ٩٩ : ما
الشمس حان غروبها
عليه ولاحت في
ملابسها الخضر
رأينا الذي أبقت
به من
الصفحه ١٠٩ : فيه
:
الورد احسن
منظرا
تتمتع الالحاظ
منه
فاذا انقضت
أيامه
الصفحه ١١١ :
سبقت اليك من
الحدائق وردة
وأتتك قبل
أوانها تطفيلا
طمعت بلثمك
الصفحه ١٢٥ :
كأنما جفنه
بالغنج منفتحا
كأس من التبر في
منديل كافور
ومن مداعبات
الصفحه ١٢٦ :
نثرنا على رأسه
فضة
ولم يخل في
بعضها من نضار
فاصبح يخطر ما
الصفحه ١٢٩ :
اختلاف من تلونه
اراك كيف امتزاج
النار بالنور
ومن تشابيه أمير
المؤمنين المأمون
الصفحه ١٣٨ : حسنك الورد
الجليل عن الشبه
تلون من قولي
وزاد اصفراره
وفتح كفيه ومال
الى
الصفحه ١٤٠ :
وقد كساه الطل
قمصانا
كانما صاغته
أيدي الحيا
من أحمر الياقوت
صلبانا