الصفحه ٣٥٨ :
بلد طيب ورب
غفور
وقال الشيخ عبد
الله الارموى رحمهالله «دمشق من أي جهة
أقبلت عليها تجدها حلة
الصفحه ٣٦٣ : ، بما فيها من الاعاجيب
والاقتراح. وفيها تعمل صناعة الموشى والمدهون بما تحتار فيه النواظر والعيون.
وفيها
الصفحه ٣٦٩ :
ويعجبني قول ابن
فائد البحراني :
برزت دمشق
لزائري أوطانها
من كل ناحية
بوجه
الصفحه ٣٧٢ :
كصديقها ومن
الصديق يخاف
ومن الدر النظيم
قول ابن تميم :
يا شهر كانون من
حب الغصون امتّ
الصفحه ٣٨١ : وهاتان
والحسن والحسين ومحسن الذي مات صغيرا أولاد الامام علي من فاطمة رضياللهعنهما ثم تزوج بعد موت فاطمة
الصفحه ٣٨٥ : في ميادين طرسه ، فان من دخل الى المقابر انقطعت اخباره بتواريه فى
رمسه
والله تعالى اسأل
ان يؤنسنا
الصفحه ٧ : ء
غير اني رميت منها
بعد الوصل بقطيعة صدها ، كاني اذنبت في حالة القرب فادّبتني بهجرها وبعدها
عشنا
الصفحه ٨ :
النائين مغدودقا سكبا
وروى ثراها من
دموعي مسبل
كبحر فاني أستقل
لها السحبا
الصفحه ١٩ : نقله من كتاب فيه اخبار الكعبة المشرفة وفضائلها
واسماء المدن والبلدان واخبارها ثم ذكر مولد (١) ابراهيم
الصفحه ٢٢ : الجوهري دمشق
المراد به السرعة ويجمع على دماشق ومنه قول الهذلي :
دماشق يعفقن عفق
السعالى
الصفحه ٢٨ :
قبض عليه ودخلوا
به من ذلك الباب ويقفلون الجسر بينهم وبين أعوانه ، فان الجسر بلوالب يحيل بينهم.
وان
الصفحه ٣١ : المشرفة
وعن محمد بن شعيب
قال : سمعت غير واحد من قدمائنا يذكرون أن التين مسجد دمشق. وأنهم قد أدركوا فيه
الصفحه ٣٧ : القبة من ذهب خالص ليعظم بذلك شأن المسجد فقال له بعض المعلمين : انك لا
تقدر على ذلك. فضربه خمسين سوطا
الصفحه ٤٥ :
والمعدودة من جملة
مدائن الجنة ، والمأهولة بالأهلة من أرباب الكتاب والسنة. والمعروفة بإرم ذات
الصفحه ٤٦ : الباب
المفتوح في بيت ابن حبيب سرقه من بيتي الشيخ جمال الدين محمد بن نباتة لكن ركبه في
محله أحسن تركيب