الصفحه ٢٦١ :
ولان بعد المنع
والعزه
فيالها من ربوة
خلفه
قد أطلعتنى
فوقها المزه
الصفحه ٢٦٢ : يخالطه من
الرطوبات والنوعان جميعا من اليابس والطري يطلقان البطن. وأما التين البري فقوته
حارّة محلله
الصفحه ٢٦٤ :
اذا ما تجلى
بياض الضحى
تطلعن في وجهه
كالنمش
كأني أقطف منها
الصفحه ٢٧٤ : اما في
جلق نزهة
تنسيك من أنت به
مغرى
يا عاذلي دونك
من لحظه
الصفحه ٢٨٠ : اذا مضع نفع من
القلاع ويطيب البوارد اذا ألقى فيها ويقوي المعدة غير أنه يعطش ويحدث وجع الحلق
ومن
الصفحه ٢٩٣ : الفواق الحادث عن امتلاء وينفع اليرقان وخصوصا
بشرابه واذا تركت منه طاقات في اللبن لم يتجبن
وبها الرشاد
الصفحه ٣٠٥ :
كمثل الحاظ
اليعافير اذا
روّعها من قانص
فرط الحذر
كانها مداهن من
فضة
الصفحه ٣١٦ : الفاكهة فصار يتناول منها قطعة بعد قطعة ويتناول عليها
الفاكهة الى ان فرغت. فقال له يا شمردل هل عندك غيرها
الصفحه ٣١٨ : قول
القيراطي :
دمشق سما سهمها
على قوس الكواكب ، وأقبلت من كتائب زهورها في مواكب. وتحرك عودها حين غنت
الصفحه ٣٢٥ :
عتق كان أقل حرارة واكثر رطوبة وازيد في توليد المنى فاذا ربي بالعسل والزعفران
تضاعفت حرارته لكن يكسرها
الصفحه ٣٣٤ : ولم يعد منهم ولا واحدا
وقال ابن البيطار
والليمون مركب من ثلاثة اجزاء مختلفه المنافع والقوى وهي القشر
الصفحه ٣٣٥ : دفع مضرته أكله بالسكر يشهى الطعام وحبه يحلل
الرياح الباردة من الدماغ وهو ألطف من الاترج ومختاره ما قلت
الصفحه ٣٣٩ :
مجيدا فرحل في
صباه من مدينة السلام الى الموصل وبها جماعة من كبراء الشعراء كالسري والببغا
الصفحه ٣٤٢ :
ابتداء [الرمد]
الحار مع مادة وقوّى الحدقة
[اسحق بن عمران]
وان نقع فى ماء نفع من السلاق والاحتراق
الصفحه ٣٤٨ :
ويشنج ويضر العصب
لانه يحقن البخارات الحارة فيها ويمنعها من التحلل ويضر المعدة خصوصا التى يتولد