الصفحه ٦٦ :
النهرين ولكل مكان
من ذلك ناعورة يستلذ صاحبها بانسها وتجلب له الماء اذا سمع حسها. ومن أحسن ما قاله
الصفحه ٦٧ : من عجب
يرى مع اني
ابدا اسير ولا
افارق مضجعي
لا رأس في جسدي
وقلبي ظاهر
الصفحه ٧٥ :
ويعلوه جبلان وشبه
هذين الشرفين بالاجنحة
ونقلت من خط التقي
ابن حجه قوله فيها :
ذكرت احبتى
الصفحه ٧٨ :
شجر الصفصاف
والجوز والحور وكل مفرش حصير تحيط به جداول الماء من اربع جهاته مع البرك والبحرات
الصفحه ٨٢ :
وأجاد الوداعي
بقوله ثم أفاد :
ويوم لنا بالنير
بين رقيقة
حواشيه خال من
رقيب
الصفحه ٨٤ :
درهم وكذلك الرطل
الدمشقي من المشمش مثله والتفاح كذلك وبها حمام ليس على وجه الارض نظيره لكثرة
مائه
الصفحه ٨٥ :
تجري وتحمل
انواعا من الثمر
كم بتّ فيها
وخدني شادن غنج
حلو التثنى كغصن
البانة
الصفحه ٨٩ : لنفسي في
سوى الجنك مطلب
فدعهم يقولوا
فيه للصب مهلك
ونقلت أيضا من خطه
الصفحه ٩٣ :
ونهر (بانياس)
ونهر (القنوات) ونهر (القناية) ونهر (الداراني) بذيل الجبل الغربي
وآخر ما يتصفى من
الصفحه ١٠٢ :
ردىء ؛ واردأ منه
ماء البئر والقنا لانه محتقن لا يخلو عن تعفن وأردأ من الجميع الماء الذي يجري في
الصفحه ١٠٦ :
القلوب بالاطواق.
والورد قد احمر خده الوسيم ، وفكت ازراره من أجياد القضب انامل النسيم ، وخرجت
اكفه
الصفحه ١١٠ :
فلم ير ناظرى
ابدا خدودا
جرت من قبلهن مع
الدموع
وما ألطف قول
الصفحه ١١٣ :
قلت : وكل من
تعرّض الى وصف الورد وتشبيهه شغل عن علو رتبته وبديع حسنه ، ولو سكتوا عن ذلك كان
اليق
الصفحه ١١٤ :
هذه الماجنة ،
فقمت وقد ارخيت الستور عليهما
ونقلت من خط
المرحوم مجد الدين عبد الوهاب ابن سحنون
الصفحه ١١٧ : بكر
الخالدي قوله فيه :
وردة بستان
قحابية
زينت من الحسن
بنوعين