الصفحه ٣٠٦ :
كأنه سوالف من
خرّد
قد نبتت سودا
لها بيض الطرر
ومن لطائفه قوله
الصفحه ٣١٤ :
فكسرته فوجدت
صوفا أحمرا
قد لف فيه بنادق
من عاج
الفستق حار يابس
الصفحه ٣٢٩ :
كأنه لما بدا
ضاحكا
في العين تشبيها
وتقديرا
درج من الصندل
قد
الصفحه ٣٣٢ : الدانيات
تذليلا
كأن اترجها تميس
به
أغصانها حاملا
ومحمولا
سلاسل من
الصفحه ٣٤٠ : حبيبي
وبه ينبت من عند
الله تعالى من الازهار والاشجار ما لا ينبت في غيره وسقيه بالامطار
فمن
الصفحه ٣٥٥ :
وقال أبو العبر (١) قصب السكر لطيف ملائم للبدن نافع من الخشونة التي تعرض في
الصدر والرئة والحلق
الصفحه ٣٧٤ :
الاجلاء ومقابرها
حوت اماثل الفضلاء
ومنها جبانة باب
الصغير بها بلال الحبشي رضياللهعنه وبها
الصفحه ٣٧٧ :
وتليها مقبرة
الشيخ رسلان أعاد الله علينا وعلى المسلمين من بركاته وعنده جماعة من الاماثل
والاجلا
الصفحه ٤ : ء در لم يكن فيه مخشلب.
وأدار من الماء خلاخيل على سوق أصول الاشجار ، وقلد أجياد فروعها بيواقيت اثمار
الصفحه ٢٦ : الصغير المريخ (٢)
وكان من حكماء
اليونان من اتخذ على باب الجابية صورة انسان مطرق الرأس كالمتفكر ومن
الصفحه ٣٨ : يجمع ما في
بلده وباقي معاملته من الرصاص ليجعله عوض الطين ويكون أخف على السقف ، فجمع ذلك.
فلم يكفه. ثم
الصفحه ٣٩ :
وقال ابن عساكر
اشترى الوليد هذين العمودين تحت قبة النسر من خالد بن يزيد بن معاوية بألف
وخمسمائة
الصفحه ٤٧ :
وروضا به غنى
الحمام المغرّد
اذا ما زهى في
العين من ذاك معبد
لذكر حلا في
السمع
الصفحه ٤٩ : . وما أقول ومتنزهات مصر عارية عن المحاسن وهذه ذات
الكسوة (١) ، وان النيل ما احترق (٢) الّا من الاسف حيث
الصفحه ٥٠ :
المفاخرة في وهمها
، وأن تتقي شر المنازعة قبل أن تصاب من هذه البلدة بسهمها. فسقى الله متنزهاتها