الصفحه ٢٣٦ :
ولاح الزهر من
بعد فخلنا
ضبابا قد تقطع
في اراض
ومن محاسنه قوله
الصفحه ٢٤٥ : :
ما نظرت مقلتي
عجيبا
كاللوز لما بدا
نواره
اشتعل الرأس منه
شيبا
الصفحه ٢٤٧ :
كأنما زبيره
نبت عذار الامرد
جواهر لكنما ال
أصداف من زبرجد
الصفحه ٢٤٨ : الشام (مرج الشيخ رسلان) أعاد
الله علينا وعلى
المسلمين من بركاته ، واجرى علينا من صالح كراماته. وفيه أقول
الصفحه ٢٥٣ : السفرجل
منظر تحظى به
وتفوز منه بشمه
ومذاقه
يحكي لنا الذهب
المصفى لونه
الصفحه ٢٥٦ :
ومن محاسن الشام (ضمير) وهي من القرى
القديمة اتخذها اليونان
واليها ينسب
البطيخ الضميري الاصفر ومن
الصفحه ٢٦٥ : : الخيار ابرد وأثقل واغلظ من القثاء لانه في آخر الدرجة الثانية وبرودة
القثاء في وسطها ولذلك صار الخيار أشد
الصفحه ٢٦٨ : مغرس
طيب
من الارض اكرم
به مغرسا
لها اخوات لطاف
القدود
اذا ما
الصفحه ٢٦٩ : باب الساعات
صخرة يوضع عليها القربان فما تقبل منه جاءت نار فاحرقته وما لم يتقبل بقي على حاله
وكان هابيل
الصفحه ٢٧٥ :
وأنشدنى بدر الدين
محمد الازهري الناسخ المعروف بفليفل فيه :
لله من يلك بديع
حسنه
الصفحه ٢٧٧ :
ونقلت من (عجائب
المخلوقات) لابن الاثير قال : الهليون قضبان برية ينبت بنفسه في المواضع الندية
التي تجمع
الصفحه ٢٧٨ : هليون أتت
وهي غضة
فشبهتها تشبيه
ذي اللب والفضل
برشق نبال جمعت
من زبرجد
الصفحه ٢٨٢ : مع الخل نفع المطحولين واذا مضغ ومص ماؤه اصلح الصوت المتقطع وزهره اذا
عمل منه فرزجة واحتملته المرأة
الصفحه ٢٩٥ : اليرقان الذي من السدد مضرتها تبطيء بالهضم ، دفع مضرتها بالرشاد ، تصلح
للامزجة الحارة والشباب في الصيف
الصفحه ٢٩٨ :
استكثر منه صفر
اللون واذا سخن بالخل وشم قطع الرعاف
وبها القرع. قال جالينوس في السابعة
مزاجه بارد