الصفحه ٣٦٥ :
العتيقة يقال له
تعاتير جاء اليّ وقال عبر لي هذا المنام رأيت الليلة في النوم رجلا جليلا من أهل
الصفحه ٣٧٠ :
ونقلت من خط
الزيني ابن الخراط قوله :
اتانا الخريف
نديمى فقم
نجدد بالراح
الصفحه ٣٧٥ :
ويليها مقبرة محلة
القروانة وبها جماعة من الاجلاء والفضلاء
وسهل بن الربيع
الاوسي الصحابي
ويسرة
الصفحه ٣٧٦ :
ومنها جبانة باب
شرقي بها ابيّ بن كعب رضياللهعنه ، وبها جبل بن معاذ رضياللهعنه ، وبها ضرار بن
الصفحه ٣٨٠ :
واهل الرحمة. آخر
من دفن بها شيخنا المرحوم العلامة محب الدين البصروى الشافعي رحمهالله
ومنها
الصفحه ٣٨٢ : رضياللهعنهما بغوطة دمشق عقيب محنة أخيها ودفنت في قرية من ضواحي دمشق
اسمها راوية ثم سميت البلدة بها فالآن يقال
الصفحه ٩ : الهوى
الصحب الكرام وبيننا
أحاديث آداب
أرقّ من الصهبا
عسى ما مضى من
شملنا أن
الصفحه ١٠ :
لك في هذه
الاوراق. وهو من جملة ما عندي ، وقدمت لحضرتك السامية ثروة ما ملكه اللّسان من
جواهر حفظها
الصفحه ١٣ : وهو العراق
وخلف العراق أمة يقال لها واق وخلف واق أمة يقال لها واق واق. وخلفها من الأمم ما
لا يعلمه الا
الصفحه ١٥ :
فأنحى على شؤمى
يديه فذادها
باظمأ من فرع
الذؤابة اسحما
اظمأ أفعل
الصفحه ٢٠ :
(الاسكندر) اسمه (دمشقش)
وقيل (دمشق)
وذلك لما رجع (الاسكندر)
من المشرق ، وعمل السد بين أهل خراسان
الصفحه ٢١ :
الحمراء فأمر
بتناوله من ذلك التراب فلما لمسه بيده أعجبه ورأى لونه كالزعفران فامر بالنزول
هناك وان
الصفحه ٣٢ : بمنزلة المؤمن الضعيف المتضرع
ويقال ان أول من
بنى جدران هذا الجامع الاربعة هود عليهالسلام ، وكان هود
الصفحه ٤٨ :
وبابه فيه
للأحداق لذّات
دقائق الحسن
يحويها له درج
فحبذا منه
بالساعات ساعات
الصفحه ٥٢ :
بالرخام الابيض
المختم بالارزق ، وسقفه لا خشب فيه ، مذهب كله من اعلاه الى اسفله ، وبه ثلاثة
منابر