الصفحه ١٨ : ودمشقتها
قال وهب بن منبه :
دمشق بناها العازر غلام ابراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام وكان حبشيا وهبه له
الصفحه ٢٥٢ : سحاب وظلمة
وفي حديث آخر انه
قال عليه الصلاة والسلام «اذا وجد احدكم طخاء على قلبه فليأكل السفرجل
الصفحه ٣٢ : قبل ابراهيم الخليل عليهماالسلام بمدة طويلة
وقد جاء في
الاخبار ان ابراهيم عليه الصلاة والسلام قاتل
الصفحه ٣٧٧ : الحجر في اواخر السوق الكبير قريبا من الباب الشرقي.
والحافظ الكبير ثقة الدين أبو القاسم على بن الحسن بن
الصفحه ٣٣٢ :
ونحن على
رءوسنا نعقد
الاكاليلا
في روضة ذللت
لقاطفها
غصونها
الصفحه ١٩٣ : :
في الاندلس حب الملوك وفي بلاد الروم الكراز. وهي شجرة معروفة أغصانها سبطة مشوبة
بحمرة ولها ورق أطول من
الصفحه ٢ : وصحبه وسلم
أما بعد فان من
الكتب اللطيفة التي عثرنا عليها بين مخطوطات بغداد دار السلام هذا الكتاب
الصفحه ٣٨١ : وهاتان
والحسن والحسين ومحسن الذي مات صغيرا أولاد الامام علي من فاطمة رضياللهعنهما ثم تزوج بعد موت فاطمة
الصفحه ٢٥٥ :
وأبرزت
نثرا حلا لانه
نباتي
خذني بغير ضرة
فانني
بديعة في الحسن
الصفحه ٢٥٨ : اعدد الخطوط التى فيها فان
تك فردا فخليق بها أن تكون حلوة
وفيه يقول المشد :
يا حسن اصفر
بطيخ
الصفحه ٤٠ : الشموع ما يوقد منه في
اماكن مختصة. واصطنع في صحنه صفة مجامر على اعمدة برسم البخور ووكل بذلك خدمة لا
الصفحه ٣ :
ان المدينة التي
اختصها البدري بكتابه هذا هي اقدم مدينة ثبت عمرانها على وجه الدهر ، ونقل ياقوت
في
الصفحه ٣٣ :
فدلوه على وهب بن
منبه فبعث اليه فلما قدم أخبره بموضع ذلك اللوح فقرأه وهب فاذا فيه موعظة (١) وفي
الصفحه ٣١٥ : المناقير
عود وانعطاف الى
ذكر سليمان بن عبد الملك. نقل الحافظ ابن عساكر في تاريخه عن عبد الله بن
الصفحه ٣٣٧ :
ونمت على
الاغصان منه نوافج
كرات من العقيان
احكم خرطها
وايدي