الصفحه ٣٦٥ :
العتيقة يقال له
تعاتير جاء اليّ وقال عبر لي هذا المنام رأيت الليلة في النوم رجلا جليلا من أهل
الصفحه ٣٧٦ :
ومنها جبانة باب
شرقي بها ابيّ بن كعب رضياللهعنه ، وبها جبل بن معاذ رضياللهعنه ، وبها ضرار بن
الصفحه ٢٣٣ :
ولقد جاءنا بعتب
لطيف
عند تصحيفه لمن
هو هازل
كيف لا والكتاب
الصفحه ١٢٤ :
ومن مقاصد ابن
وكيع قوله :
ما نظرت عيناي
في روضة
احسن من نرجسة
غضه
الصفحه ٣٤٥ :
انهضاما يدفع ضرره الفانيد ، والمضمضة بطبيخه جيدة لوجع الاسنان.
انتهى والله أعلم
ومن محاسن الشام قرية
الصفحه ٣ : معجم البلدان قول ابي بكر الخوارزمي : جنان الدنيا أربعة ؛ غوطة دمشق ، وصغد
سمرقند ، وشعب بوّان ، وجزيرة
الصفحه ٩٢ : طعما
ويقال من ظاهر (باب
السلام) الى ظاهر (باب توما) ثلاثمائة وستون عينا تجري الى القبلة. قلت : ورأيت
الصفحه ٣٨ : مسطحا مقرنصا بالذهب. فقال له بعض أهله :
أتعبت الناس بعدك بتلبيس سطح هذا الجامع في كل عام. فأمر الوليد أن
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(١) هذه الابيات ليست
لابن الرومي الذى اشتهر بمدح النرجس وذم الورد ، بل هي لأبي العلاء السروري ، وقد
أوردها
الصفحه ٢٥٨ :
يحب من الفواكه
العنب والبطيخ
(فائدة) عن ابي
مسهر قال : كان ابي اذا بعثنى أشترى البطيخ قال يا بني
الصفحه ٣٢ :
وقد فعلت فاني
سأبني لي في حضنك بيتا. قال الوليد بن مسلم في حضنك أي وسطك وهو المسجد أعني مسجد
دمشق
الصفحه ٣٢٧ :
يشفّ مثل كئوس
مملوءة بعقار
ومما ينسب الى
نفطويه قوله :
كأنما النخل وقد
الصفحه ٣٥٨ :
بلد طيب ورب
غفور
وقال الشيخ عبد
الله الارموى رحمهالله «دمشق من أي جهة
أقبلت عليها تجدها حلة
الصفحه ١٧ : ذلك من الصفات
الحميدة. ومنه قول ابن الساعاتي :
لو لا صدودك يا
امامه
ما بت اندب
الصفحه ٧ : أغصان
الشباب تميد
أستغفر الله هي
مسقط رأسي ، ومجمع أهلي وناسي.