الصفحه ٣٣٠ : بالعجب
كيف غدا فى لونه
كعاشق مكتئب
كأنه من فضة
قد
الصفحه ٤٩ : (الكسوة)
وهي ضاحية جنوبى دمشق ، سميت باسم كسوة المحمل الذي كان يسافر منها الى مكة
المكرمة كل عام
(٢) فيه
الصفحه ٢٩٦ : عرق النساء ، ومن أكل الثوم ولذعته العقرب لم تضره وان طلي
مكان اللذغة بالثوم خرج السم من اللسع ، واذا
الصفحه ٣٢٠ : المرحوم
شمس الدين محمد النواجي قوله :
بالله يا صاح قم
وباكر
بستان لهو حوى
نعوتا
الصفحه ٣٧٣ : أنه لا يوجد
بها اثنان من أهلها على قلب واحد متصافيان
ويقال ان من قصدها
بسوء ونواه اكبه الله تعالى
الصفحه ٣٦٧ :
فبلدتهم خير
البلاد واهلها
باحسانهم تغنى
الغريب عن الاهل
وقال ابن سعيد
الصفحه ٢٤٧ :
وقال القاضى
السعيد هبة الله بن سنا الملك في اللوز الذي بقلبين :
ومهد الينا لوزة
قد تضمنت
الصفحه ٣٣٢ :
ويحلل الرياح
العارضة فيه. والله أعلم
وفيه يقول عبد
الله بن المعتز بالله :
يا حبذا يومنا
الصفحه ١٠٨ : الىّ بعض اللطفاء :
ودونك يا سيدى
وردة
يذكرك المسك
انفاسها
كعذرا
الصفحه ٣٥٤ : بالسكر ويتولد عنه دم بلغمي والله أعلم
وفيه يقول
الخوارزمي :
يا من اتى
البستان يقصد نزهة
الصفحه ١٣ : الله تعالى يعني التوراة أن الارض
على صفة النسر فالرأس الشام والجناح الايمن الغرب والجناح الأيسر الشرق
الصفحه ٢٨ : وقفلت الأبواب يستغنى أهل كل باب من هذه الأبواب بما
عندهم وهو مقصد جميل. والله أعلم
ومن محاسن الشام
الصفحه ٧٠ : من
المناظر والقصور، وما فيهما من
الولدان والحور. ونقرب الى الله تعالى أهلها ببناء المدارس ، رغبة في
الصفحه ١٤ : شآمي وشآم على فعال وشامي أيضا حكاه سيبويه رحمة الله تعالى عليه ولا
تقل شأم وما جاء في ضرورة الشعر محمول
الصفحه ١١٥ : بن حميد
في الورد الاحمر والابيض معا :
يا حسنها من
وردة
بيضاء جاءت
بالعجب