الصفحه ٧٤ :
الشافعية ، من جملته طاحون الشقراء بمرجة (دمشق) المحروسة ظاهر قصر الملك الظاهر
ابي الفتوحات (بيبرس) سقى الله
الصفحه ٢٧ :
من بنى القلعة
اقسر ابن آوق ولما جدد الملك العادل أبو بكر بن أيوب القلعة أذهب باب العمارة.
والله
الصفحه ٤٠ : وما بينهما من الاشجار المثمرة والمزهرة وغير ذلك.
وجعل سلاسل المصابيح من نحاس محلّى بالذهب. ورتب له من
الصفحه ٣٤٩ : قول أبى
الفتح البستي :
قد نظمنا السرور
فى عقد انس
وجعلنا الزمان
للهو سلكا
الصفحه ٩٦ :
انظر الى
الغدران كيف ترقرقت
فبدا بها شبح
الغصون الميّس
الصفحه ١٥٧ :
من طيبه سرق
الاترج نكهته
يا قوم حتى من
الاشجار سراق
ومن محاسن
الصفحه ٢٤٢ :
نسيمها يعثر في
ذيله
وزهرها يضحك في
كمه
ومنه قول أحمد بن
أبي
الصفحه ٢٢٤ : الشعر ، وخاصة الدمعة المجموعة
الصفحه ٢٨٩ :
وخاصة الرعاف ،
ويحرك شهوة الجماع ، واذا خلط بالعسل ولعق كان صالحا لكل وجع يعرض في الصدر وقرحة
الصفحه ٢٦٨ :
ومن محاسن الشام (بيت لهيا والعنابة)
ومن الناس من يقول (بيت
الآلهة) وهو مكان مبارك يزار ويقال ان حوا
الصفحه ٣٠ :
والنصارى يدخلون من باب واحد وهو باب المعبد الاصلي الذى كان في جهة القبلة مكان
المحراب الكبير الذي هو اليوم
الصفحه ٣٦٠ : البساتين كالسطور التي تقرأ. انتهى والله
أعلم
ونقلت من شرح
الشريشي ما نقله عن شيخه ابن جبير قال : دمشق هي
الصفحه ١٢٩ :
اختلاف من تلونه
اراك كيف امتزاج
النار بالنور
ومن تشابيه أمير
المؤمنين المأمون
الصفحه ١٥٠ : يهرب منه الفأر والوزغ وهو نبات حار رديء الكيفية ، اذا شرب من مائه
الصفحه ٢٦٤ :
كيف يخفى عنك
يوما
وهو في التصحيف
بين
ومن محاسن الشام (القابون) وهي حسنة
الما