الصفحه ٢٤٠ :
العلائى المليك :
باكر الى زهر
الرياض واسقنى
كاس الطلا
والراح روح الانفس
الصفحه ٢٤٩ : اصلح من اسوده يجلب النوم ويمنع النزلة وينفع السعال الحار والنوازل
الى الصدر ومن نفث الدم ورطوبات المعدة
الصفحه ٢٦٥ :
الملوك والسلاطين
عند توجههم الى الاسفار
والى هذا القابون ينسب الخيار
قال اسحق بن
سليمان
الصفحه ٣٦٠ :
الى يومنا هذا
فانى رأيت بها الكرمة الواحدة تطرح العنب الابيض والاسود والاحمر ورأيت بوادى
النير بين
الصفحه ٣٦١ :
بان ادتى الله
المسيح وامه الى ربوة ذات قرار ومعين. ظل ظليل ، وماء سلسبيل ، ورياض تحيى النفوس
الصفحه ٣٦٤ :
ذكرناه من هذه الصنائع تتبدل عليه أيادى الصناع من الواحد بعد الواحد الى أن ينيف
على عشرة صناع حتى تتم
الصفحه ٣٦٩ : ابن
ديار قوله في الذهبيات :
انظر الى ذهبيات
الغصون وقم
الى المدام
وواصلها الى
الصفحه ١٧ : الخفيفة الخفية في أديم الارض. ثم انهم تجاوزوا في استعمال الشامة الى ان
اطلقوها على غير اللون فأطلقوها على
الصفحه ٢١ : يحفر حفيرة فلما حفرت أمر برد التراب فردوه ففضل منه ثلثه فقال (الاسكندر)
للغلام (دمشقش) ارجع الى الموضع
الصفحه ٢٢ :
بذكر الله تعالى
وسكنها (دمشقش)
واستمر بها الى أن مات فيها وبه عرفت وسميت ، غير ان طول الازمنة
الصفحه ٢٤ : اسمه (جيرون) والآخر (بريد)
فبنى لهما هذين القصرين على أعمدة وفتح لكل قصر منهما بابا الى المعبد فسمى كل
الصفحه ٣٠ : حسبما سلف لنا ذكره فينصرف النصارى الى جهة الغرب
لكنيستهم ويأخذ المسلمون يمنة الى مسجدهم. ولا يستطيع
الصفحه ٣٣ : . قال ابن عساكر : لما صارت الخلافة الى الوليد بن عبد الملك عزم على
أخذ بقية هذه الكنيسة وإضافتها الى ما
الصفحه ٣٥ : الى الهدم بالتكبير والتهليل والنصارى تصرخ بالعويل على درج باب البريد
وجيرون وقد اجتمعوا فامر الوليد
الصفحه ٥٢ :
بالرخام الابيض
المختم بالارزق ، وسقفه لا خشب فيه ، مذهب كله من اعلاه الى اسفله ، وبه ثلاثة
منابر