الصفحه ١٥٦ : في كتابه (سرح
العيون في شرح رسالة ابن زيدون) عند ذكر كسرى انو شروان انه كان جالسا واذا بحية
قد دنت من
الصفحه ٣٦٤ : ء والعلماء ومن العلماء للمتعلمين ومن الاستاذين للتلامذة للصناع
هكذا نقله ابن جماعة في شرحه على نقول العيد
الصفحه ٣٨٣ : فيها من الانبياء والصحابة والاولياء
والصالحين غير ما ذكرناه لكن لتوالى المحن واندراس العلم والمعاهد
الصفحه ٣٧٩ : الاسلام ابن تيمية المتوفى سنة ٧٢٨
ومنهم (ابراهيم بن سليمان الحموي) له
شرح الجامع الكبير في ست مجلدات
الصفحه ٣٦٠ : ويشق ساق شجرة كمثرى تكون بساقين
وتوضع تلك القطعة في احدى الساقين المشقوقة وتشدها بخرقة وتسقيها وتعاهدها
الصفحه ١٧٢ :
وبنفسجي واحمر.
قال ابن الاثير في عجائبه يسمى «حب العروس». وهو نبات هندي واكثر ما ينبت بنفسه في
الصفحه ٢٠٢ :
وقال جالينوس : في
السابعة ومنه ما هو حلو ومنه ما فيه عفوصة ومنه ما فيه قبض ومنه حامض ومنه ما بين
الصفحه ٣٦٣ :
وفيها تعمل صناعة
الذهب المسبوك والمضروب والمجرور والمرفوع ، والممدود والمرصوع. وفيها تعمل صناعة
الصفحه ١٢٢ : مضعفا. ومن أدمن شم النرجس في الشتاء أمن البرسام
في الصيف. وهو معتدل في الحرارة واليبس
وفي (اسنى
الصفحه ٢٠٨ :
هذه الثمرة وجرمها
نفسه سريعا الفساد رديئان فى جميع الخصال ؛ ولذلك لا ينبغي أن يؤكل الخوخ بعد
الصفحه ٢٢٦ :
فيه زائدة مأخوذ
من الحصر وهو العجز عن النطق ، أو من الحصر الذي هو احتباس الباطن وبه سمي الرجل
الصفحه ٢٦٩ :
المؤرخين قال :
كانت حواء عليهاالسلام في (بيت لهيا) وآدم عليهالسلام في (بيت أبيات) وهابيل في
الصفحه ٣٥٦ :
أعلم. انتهى
وفيه يقول خليل (١) بن الفرس رحمهالله :
سبحان من أنبت
في ارضه
الصفحه ٣٩ : دينار
قال وكان في مسجد
دمشق اثنا عشر الف مرخم
واشترى لوحين [من]
رخام فستقى من الاسكندرية بمائة اشرفي
الصفحه ١١٢ :
يا بني اللهو
صلوني
قد دنا وقت
ورودي
ونقل النواجي في
كتابه