الصفحه ١٤٢ :
قالت ورود الروض
في غيضة
هل جاز في اصبعه
شوكه
ويعجبني قول
الصفحه ١٤٦ : زهر ابيض شبيه قبل تفتحه بالمكاحل فاذا انفتح
تلفيه مسدسا وبوسطه شيء كالابر في رفعها واطول منها وعلى
الصفحه ١٥٢ :
وكأن اذريونها
في روضة
سرج تضىء على
صفا انهارها
والسرج تخفيها
الصفحه ١٥٣ : والبواسير واذا دق يابسا
ودر على الداحس نقع منه وقد يجعل في الآباط وهو بارد يابس
وقال جالينوس : في
السابعة
الصفحه ١٥٤ :
طباطبا فيه :
الآس فرد بديع
في محاسنه
ما مثله في
معانيه بموجود
يبدو
الصفحه ١٥٩ : ومهلا عليه
أيها الجاني
لا تخش شيئا فما
في الخد محتمل
بأن يحط عليه
عرق ريحان
الصفحه ١٧٥ :
ومن محاسن ابن
سحنون خطيب النيربين قوله :
يا حسنه نيلوفرا
في مائه
طاف وفي
الصفحه ١٧٧ :
يغيب كما غابت
ويبدو كما بدت
ويشبهها شكلا
ويفضلها عرفا
ومن مقاصده قوله
فيه
الصفحه ١٧٨ : ء بن
ايبك الدمشقي قوله :
يا حسنه في بركة
قد أصبحت
محشوّة مسكا
يشاب بندّه
الصفحه ١٨٠ :
تبسم زهر البان
عن طيب نشره
وأقبل في حسن
يجل عن الوصف
هلموا
الصفحه ١٨٥ :
ولما رأيت السرو
في الروض مائسا
وايدى الهوا فيه
تزيد وتنقص
الصفحه ١٩٠ :
وفيه يقول جحظة :
ومشمش زهره
كالزّهر مشرقة
بحسن ما فيه من
نور ومن نور
الصفحه ١٩٧ :
قوم انه اذا طبخ الكمثرى البري مع الفطر يمرض آكله
واعترض اسحق بن
عمران على قوله في ان الكمثرى اذا
الصفحه ١٩٩ :
التفاح وما يتولد
منه في البدن احمد مما يتولد من التفاح وهو أسرع انهضاما»
وقال الرازي في (الحاوي
الصفحه ٢١٣ :
رمي في الخل كان أسرع انهضاما وأكثر عقلا للبطن. واذا عمل بالملح اكتسب منه حرارة
وكان ألطف من المنقع في