الصفحه ٣١٤ :
فكسرته فوجدت
صوفا أحمرا
قد لف فيه بنادق
من عاج
الفستق حار يابس
الصفحه ٣٢٧ :
من اثمارهن قلائدا
وقال بعضهم :
أما ترى التمر
يحكي
في الحسن للنظار
الصفحه ٣٣٣ :
ومن التشابيه
البديعة قول ابن حمديس :
انظر الى الاترج
وهو مصبغ
ان كنت في
الصفحه ٣٣٤ : والحماض والبزر. في
طعم قشره بعض مرورة وقبض خفي وله عطرية ظاهرة وفيه تسخين وتجفيف مزاجه حار فى أول
الدرجة
الصفحه ٣٤٨ :
ويشنج ويضر العصب
لانه يحقن البخارات الحارة فيها ويمنعها من التحلل ويضر المعدة خصوصا التى يتولد
الصفحه ٣٥٥ :
وقال أبو العبر (١) قصب السكر لطيف ملائم للبدن نافع من الخشونة التي تعرض في
الصدر والرئة والحلق
الصفحه ٣٧٦ : الازور رضياللهعنه فى حارة السادة القدماء عفا الله تعالى عنهم
ونقل عن الحافط ابن طولون في (بهجة
الانام
الصفحه ٢ : المسمى :
نزهة الأنام ، في
محاسن الشام
وقد وجدناه من
الكتب الجامعة بين لذة الادب من منثوره الى منظومه
الصفحه ٣ :
ان المدينة التي
اختصها البدري بكتابه هذا هي اقدم مدينة ثبت عمرانها على وجه الدهر ، ونقل ياقوت
في
الصفحه ٦ :
وأشهد أن لا إله
الا الله وحده لا شريك له شهادة عبد تقي يرجو بها في غد التفكه في رياض الجنان مع
الصفحه ١٨ :
بالجامع الاموي.
قباله هود عليهالسلام في الجدار القبلي قبره. انتهى
ومن محاسن الشام بناؤها
الصفحه ١٩ : موضعها بحرا تستجمع فيه المياه ثم غبت عنها خمسمائة عام ثم صرت
اليها فرأيتها قد ابتديء فيها بالبناء ونفر
الصفحه ٣٢ :
وقد فعلت فاني
سأبني لي في حضنك بيتا. قال الوليد بن مسلم في حضنك أي وسطك وهو المسجد أعني مسجد
دمشق
الصفحه ٤٠ :
بالفصوص المزمكة
بالذهب المسماة بالفسيفساء. وان الرخام كان في جدرانه سبع وزرات. ومن فوقه صفات
الصفحه ٤٢ :
فهدمهما الوليد ،
وجعل من بعض آلتهما قبتان على اعمدة في صحن الجامع ، وجعل فيهما خلوتان من فوق