الصفحه ٢٣٥ : أعلم
ويعمل من ماء
العنب الدبس والملبن. قال الرازى في (دفع مضار الاغذية) الملبن غليظ مولد للسدد
الصفحه ٢٧٧ :
وفيه الجلاء وكذلك
يفتح السدد ويؤكل مطبوخا باللحم ومصلوقا بالزيت والمري والتوابل وغذاؤه متوسط
الصفحه ٣١٢ :
أربعة آلاف اخرى
رجع. ويقال أن
سليمان بن عبد الملك كان نهما في الاكل فجاءه بستاني ليضمن بستانه
الصفحه ٣١٣ :
مع قليل فلفل
فينفع من الزكام وينفع من النهوش خصوصا في التين والسذاب وكذلك الجوز
قال ابن البيطار
الصفحه ٣٣٩ :
مجيدا فرحل في
صباه من مدينة السلام الى الموصل وبها جماعة من كبراء الشعراء كالسري والببغا
الصفحه ٣٤٧ : يحرك في كل يوم ثم خضب
به بعد ذلك الشيب سوّده وكان منه صبغ عجيب واذا دلكت به القوابى والحزازات نفعها
الصفحه ٣٦٥ :
العتيقة يقال له
تعاتير جاء اليّ وقال عبر لي هذا المنام رأيت الليلة في النوم رجلا جليلا من أهل
الصفحه ٣٨٢ : العارف أبو بكر الموصلي رحمهالله تعالى في كتابه (فتوح الرحمن) توفيت السيدة زينب الكبرى
بنت عليّ
الصفحه ٣٨٤ :
شآم بفتح الهمزة
والمد فاباه اكثرهم الا في النسب انتهى والله أعلم
فعلى هذا انظر ما في بلاد الشام
الصفحه ١٦ : فان تمت والا كملت من المنافقين. وما مثلكم ومثل الامم الا كمثل الرقمة
في ذراع الدابة أو كالشامة في جنب
الصفحه ١٧ :
فصحّ أن اطلاق
الشامة هاهنا لكونها نكتة في الارض اذ الشام بمجموعه لو كان لونا واحدا لكان
كالنكتة
الصفحه ٣٣ :
فدلوه على وهب بن
منبه فبعث اليه فلما قدم أخبره بموضع ذلك اللوح فقرأه وهب فاذا فيه موعظة (١) وفي
الصفحه ٣٤ :
فأبوا ذلك أشد
الاباء فقال ائتونا بعهدكم الذي بأيديكم في زمن الصحابة فقريء بحضرة الوليد فاذا
كنيسة
الصفحه ٣٨ : مسطحا مقرنصا بالذهب. فقال له بعض أهله :
أتعبت الناس بعدك بتلبيس سطح هذا الجامع في كل عام. فأمر الوليد أن
الصفحه ٤١ : لها (العروس) وجعل عدّة من المصابيح توقد عليها
في كلّ ليلة ورتّب لها ثلاث نوب كل نوبة اربعون مؤذّنا وهى